في حضرة الشموع/علي قوادري

هي صورة
تتزحلق على صقيع الوقت
تتَمَدَّدُ أرجوحة ً
هدهدتها نسائم الفيض..

السلام عليكم
حقا تأخرت كثيرا
ولا أعتقد أن المحب هنا كان يعاني الانتظار
ولكنها مفاجآت الحياة
نثرية لها لون اشتعال الشموع ,,ولون دموع الشموع
الخريف والربيع قلما يلتقيان
جميلة التعابير والصور
شكرا لك أخي العزيز
ماسة

عليكم السلام
سعيد بمرورك أديبتنا الراقية فاطمة.
شكرا جزيلا.
مودتي.

وأيقنت أن لقياك
جرح في خد الخيال
وأيقنت
في وضوئي الأخير
أن نخيل العمر شاخ
وأن احتراق المناديل
واحتراف السفر في الغيوب
واعتناق التجلي
شطحة من فناء

صور استقت من عون الجمال ملامحها، وارتسمت بتورة واستعارات بهية لونت الحس بجمايها رغم شجوه

تحاياي

في حضرة الشموع
وأيقنت
في وضوئي الأخير
أن نخيل العمر شاخ
وأن احتراق المناديل
واحتراف السفر في الغيوب
واعتناق التجلي
شطحة من فناء
سكرت
يا التي أسلمتني
مريدا في محراب العاشقين
أشهدت مرايا الحزن
صهيل التباريح
وآنست في حضرة الشموع
صراخ الحنين
وأسدلت في انتهاء رقص جذوتها
ستائر العرض
وذوى دمعي مشكاة للكشف...

بوح شجي اهتاج للذكريات و الماضي، رسمْتَه بلغة دافئة و مشاعر رهيفة.
جميلة جدا أخي الكريم و أديبنا القدير قوادري علي.
تحاياي و تقديري.

الاستاذ الكبير علي قوادري

وأيقنت
في وضوئي الأخير
أن نخيل العمر شاخ
وأن احتراق المناديل
واحتراف السفر في الغيوب
واعتناق التجلي
شطحة من فناء

لم نلحظ ونحن في غيبوبة الحلم هجمة الزمن نحونا لكننا تفاجئنا بأثره بعد ان عبر جلودنا تجاعيدا يتعثر فيها عبوره ذات قدوم.
أكان لا بد من وقت بحجم عمر لنعلم اننا انتظارنا كان محض وهم؟؟؟؟؟
لكن الشعلة تفوق الشمع كلما زاد انصهاره


نص رائع سلم مدادك

استعاراتك رائعة أخي
وتعابيرك جميلة جدا
ونثرك ممتع

شكرا لك

بوركت

لك ذائقة مميزة وأنت تلوك حروف الولاء ... راسمًا وجه الضوء.


حنانيكَ ..

لغة جميلة
وصور واستعارات رائعة
أشكرك

نص حداثي الأسلوب واللغة حد النخاع وبذات المفردات والصور المنحصرة المستهلكة بهذا الأسلوب.

هناك بعض هنة أو هنتين شابتا النص ، ووددت لو ركزت على المضمون وتماسكه بدل الإغراق في تركيب الصور المتنافرة.

تقديري

وأيقنت أن لقياك
جرح في خد الخيال
وأيقنت
في وضوئي الأخير
أن نخيل العمر شاخ
وأن احتراق المناديل
واحتراف السفر في الغيوب
واعتناق التجلي
شطحة من فناء

صور استقت من عون الجمال ملامحها، وارتسمت بتورة واستعارات بهية لونت الحس بجمايها رغم شجوه

تحاياي

مرور مميز كالعادة أديبتنا الراقية ربيحي
شكرا جزيلا.
تقديري.

بوح شجي اهتاج للذكريات و الماضي، رسمْتَه بلغة دافئة و مشاعر رهيفة.
جميلة جدا أخي الكريم و أديبنا القدير قوادري علي.
تحاياي و تقديري.

شكرا جزيلا الأديب الراقي سهيل
اسعدتني قراءتك.
تقديري