خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة رائعة بأسلوب عرضها ولغتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
تكثيف يستدعينا للتأمل .. مراراً.
نص أقرب للغموض .
مودتي.
الإنسان : موقف
بإقتضاب وتكثيف وبراعة فى إستخدام المفردات
حكيت القصة بمنتهى الوضوح ..
ولكن لما تلوم عليها ؟؟
هى أرادت الأنعتاق , حتى لو أصبح أسمها مطلقة .
و بين الوصفين المتطابقين نطقا و المختلفتين حمولة ، مسافات و حملا قد تعيش به عبئا يثقل نفسيتها و يقيدها أكثر في مجتمعات لها مواقف متصلبة و قاسية أحيانا اتجاه المطلقة .
و مضة نلمس فيها بعض جمالية الشعر ، وذكاء الاشتغال على اللفظ.
تحيتي و تقديري أخي عبد السلام
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه