ثمة ضوء هناك ، يتراقص حلماً في عيني ، ويضيء ظلمة اليأس في خاطري. أراه في أعلى العلم الأشم ويراني. أسعى إليه بكل شوق فيدنو مني ويحيط حنايا النفس بهالة من سناء. أقترب ويقترب ولا تزال المسافات تفصل بيننا كأن اللقاء يتوارى حياء واعتذارا
السلام عليكم
النفس أخي لا ترضى أبدا ,وستظل حائرة إلى الأبد
ولكن وجود الضوء الذي يتراقص حلما ,ويضيء ظلمة اليأس هو النعمة الكبرى لهذة النفس ,
بوجوده ستظل النفس متوهجة حية ,وتختفي وتتلاشى,, لو تلاشى هذا الضوء الذي يتجدد في كل مرحلة ,
منسوجة رائعة مبهرة جميلة
شكرا لك أخي د سمير
ماسة