أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لم أفهمها
وأتمنى لو أعدت أخي كتابتها ببعض توضيحات
شكرا لك
الإسكافي ّ الوالد قنوعٌ و أمين أعاد المحفظة لصاحبها..ولكنه لا ينفكّ يشكو ضنك الحياة
رأيتها وقرأتها ومضة جميلة..
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هي ومضة ذكية جدا ومكثفة بطريقة كيبرة ورائعة لتقول بأن الأمانة وراحة البال رغم التعب الجسدي خير ألف مرة من الخيانة والقلق والتعب النفسي ، وكسب المرء بالحلال فيه بركة وطمأنينة.
هكذا فهمتها ، ولكن كلمة الطيب في النص تربك المعنى قليلا والاستغناء عنها أفضل بتقديري.
تقديري
الأب قنوع يأكل بعرق جبينه، لكنّ الابن طمّاع لا يريد ذلك خاصّة وأنّ كيسا من النقود قد كان بيده وقام بأعادته لصاحبه
قد يكون الكيس رشوة أو أمانة وما إلى ذلك
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي