ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
يا ثورة الحق في شام الكرام علا
صوت الضمائر لكن خيّب الأملا
ماشاء الله شاعرتنا الراقية الرقيقة
فكرة بديعة إيجابية تثري الواحة والحلبة لا يقدم على مثل تلك الأفكار إلا جهابذة الشعر والفكر
دمت بروعتك المعهودة
وسأكون متابعة لكل من يدلي بدلوه
محبتي
إسمحي لي أختي نداء بهذه المساهمة البسيطة
ما كان ظنِّيَ بالإخوان تتركنا
في غمرة الموت بالنيران قد هطلا
نمسي ونصبح والآهات تقتلنا
أما العدو فيمسي ضاحكا جَذِلا
يا سوريا أبشري بالنصر إن لكم
في القلب قصراً ولن ينتابهُ خللا
شكرا لكم على هذه الفكرة
دوَّتْ حناجرُها بالحقِّ أنَّ لنا = الْميدانُ نُعلي بهِ اسْمَ اللهِ لا بدلا
فأطلقَتْها يدُ الطُّغيانِ غادِرةً= فما أذلَّ رصاصُ الحقدِ ما قَتلا
شكرا أخت نداء بارك الله بك وأرجو أن تليق مشاركتي بسمو مقام الثورة والثائرين ومبادرتك النبيلة الطيبة وكل الشكر لمن شارك وسيشارك وحضر دافعًا وسيحضر
شكرا لك على توضيح الخلل
اكون صادقا احاول الاستفادة من الطرح وها أنت تساعدني
معكم باستمرار
حياك الله أختي العزيزة ، الشاعرة النبيلة نداء
هل السجال المقترح بالتزام الموضوع والبحر فقط ؟ دون الالتزام بالحرف ؟
ودمتم بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا