ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
يا ثورة الحق في شام الكرام علا
صوت الضمائر لكن خيّب الأملا
ماشاء الله شاعرتنا الراقية الرقيقة
فكرة بديعة إيجابية تثري الواحة والحلبة لا يقدم على مثل تلك الأفكار إلا جهابذة الشعر والفكر
دمت بروعتك المعهودة
وسأكون متابعة لكل من يدلي بدلوه
محبتي
إسمحي لي أختي نداء بهذه المساهمة البسيطة
ما كان ظنِّيَ بالإخوان تتركنا
في غمرة الموت بالنيران قد هطلا
نمسي ونصبح والآهات تقتلنا
أما العدو فيمسي ضاحكا جَذِلا
يا سوريا أبشري بالنصر إن لكم
في القلب قصراً ولن ينتابهُ خللا
شكرا لكم على هذه الفكرة
دوَّتْ حناجرُها بالحقِّ أنَّ لنا = الْميدانُ نُعلي بهِ اسْمَ اللهِ لا بدلا
فأطلقَتْها يدُ الطُّغيانِ غادِرةً= فما أذلَّ رصاصُ الحقدِ ما قَتلا
شكرا أخت نداء بارك الله بك وأرجو أن تليق مشاركتي بسمو مقام الثورة والثائرين ومبادرتك النبيلة الطيبة وكل الشكر لمن شارك وسيشارك وحضر دافعًا وسيحضر
شكرا لك على توضيح الخلل
اكون صادقا احاول الاستفادة من الطرح وها أنت تساعدني
معكم باستمرار
حياك الله أختي العزيزة ، الشاعرة النبيلة نداء
هل السجال المقترح بالتزام الموضوع والبحر فقط ؟ دون الالتزام بالحرف ؟
ودمتم بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا