ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
يا ثورة الحق في شام الكرام علا
صوت الضمائر لكن خيّب الأملا
ماشاء الله شاعرتنا الراقية الرقيقة
فكرة بديعة إيجابية تثري الواحة والحلبة لا يقدم على مثل تلك الأفكار إلا جهابذة الشعر والفكر
دمت بروعتك المعهودة
وسأكون متابعة لكل من يدلي بدلوه
محبتي
إسمحي لي أختي نداء بهذه المساهمة البسيطة
ما كان ظنِّيَ بالإخوان تتركنا
في غمرة الموت بالنيران قد هطلا
نمسي ونصبح والآهات تقتلنا
أما العدو فيمسي ضاحكا جَذِلا
يا سوريا أبشري بالنصر إن لكم
في القلب قصراً ولن ينتابهُ خللا
شكرا لكم على هذه الفكرة
دوَّتْ حناجرُها بالحقِّ أنَّ لنا = الْميدانُ نُعلي بهِ اسْمَ اللهِ لا بدلا
فأطلقَتْها يدُ الطُّغيانِ غادِرةً= فما أذلَّ رصاصُ الحقدِ ما قَتلا
شكرا أخت نداء بارك الله بك وأرجو أن تليق مشاركتي بسمو مقام الثورة والثائرين ومبادرتك النبيلة الطيبة وكل الشكر لمن شارك وسيشارك وحضر دافعًا وسيحضر
شكرا لك على توضيح الخلل
اكون صادقا احاول الاستفادة من الطرح وها أنت تساعدني
معكم باستمرار
حياك الله أختي العزيزة ، الشاعرة النبيلة نداء
هل السجال المقترح بالتزام الموضوع والبحر فقط ؟ دون الالتزام بالحرف ؟
ودمتم بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا