قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخت الكبرى أ. ربيحة الرفاعي ..
اعذريني
ففي تعليق آخر سأسجل قراءتي للنص ..
لكن أردت مخاطبتك هنا في أمر مهم للغاية
فنحن ممنوعون كأعضاء جدد من توجيه الرسائل للأعضاء بما فيهم الإدارات
كوننا لم تصل مشاركاتنا لمائة مشاركة ..
لكن لكوننا أعضاء مؤسسين لفرع الواحة في فلسطين
نحتاج التواصل مع الدكتور سمير ( أبي حسام )..
فأرجو أن توصلي رسالتنا لأمير حرفنا
تخبريه أننا نحتاج التواصل معه بأسرع ما يمكن
كي نتمكن من البدء بالحصول على التراخيص اللازمة والتي تتطلب اعتمادا منه
وأرجو الرد في أسرع وقت عبر الرسائل الموجه لي ..
بوركت المشاعر الجيّاشة الصادقة
وبورك نبض الحرف الأصيل
تحياتي
أتذكر الصورة جيدا
لم أتصور يومها أن يرسمها شاعر بهذه الروعة
لكنك فعلت أمي
وجعلتني أعيش الإحساس من جديد كأني أنظر لتلك الصورة للمرة الأولى
أَأَخٌ هُوَ الجَارُ المَقِيمُ هُنَاكَ حَيْثُ حُدُودُهُ مَغْلُولَةٌ
وَالجُوعُ يَقْضِمُ ظَهْرَهُ
وَالرِّيحُ تَذْرُو مَا يَلُوذُ بِهِ وَتَهْتِكُ سَتْرَهُ
وَاللَّيْلُ يُمْطِرُهُ بِــ"فسفورٍ" يُضِيءُ سَمَاءَهُ
وَالبَحْرُ يَقْذِفُهُ بِوَابِلِ نَارِهِ!
لَمْ يَشْرَبِ اليَأْسَ انْتِظَارًا بَيْنَمَا ...
شَرِبَ الَّذِينَ تَمَرَّغُوا بِالذُّلِّ كَأْسَ النَّصْرِ خَمْرًا عُتِّقَتْ بِحِصَارِهِ
وَصَحَوْا عَلَى ذُلٍ تَرَبَّعَ فَوْقَهُمْ
لَمْ يُثْنِهِمْ عَنْ ذُلِّهِمْ بِوَقَارِهِ
أَأَخٌ وَيُمْعِنُ فِي الأَذَى
وَبِعُذْرِ ذِلَّتِهِ اغْتَذَى؟!
تَعْسًا لِمَنْ مِنْ غَدْرِهِ اليَوْمَ الرَّجِيمُ تَعَوَّذَا
صادقة هذه المشاعر يا ربيحة...وأنت تبكين على الحزن الذي جعلنا أذلاء وأنت تبحثين عن الإخاء فلا يكون...وتصنعين من حجم الإباء جحفلا يغير على الغاصبين...وتنعين على أولئك المتخاذلين كل أنواع البلاء!
أمتعتنا بلغة رصينة وبعاطفة تشعل النار أوج السماْء!
تقديري الكبير
نص سجـّل ببراعة شعرية متوهّجة لحظات بطولية تثير في نفوسنا الامل بالانتصار على العدو رغم واقعنا العربي المؤلم
سيدتي الشاعرة الباهرة الاخت ربيحة
وقفت امام نص مكتوب بلغة شعرية صافية
دمت بفرح وشعر وجمال
مع خالص احترامي وعميق مودتي
الأخت الشاعرة ربيحة
اتمنى ان تزول غمامة الحزن نهائيا
لنكتب جميعا قصيدة الفرح الكبير
تحيات لك
أأخيتي
هذي القصيدة يستضيء بنورها الثوارْ
ويظل يهتف لحنَها الماضون نحو الشمس حين الليل يسكب في الطريق جنونَهُ
:
:
شكراً لك أخيتي الشاعرة ربيحة الرفاعي على هذه القصيدة السامقة الثائرة الإنسانية الرفيعة
تحياتي والدعوات
كنت هنا أتخطى حول الأسى مترنحا .. تسمرت دهشتي على كثير .. وبصعوبة لملمت بعضي ومضيت .. لكني ما زلت أتلفّت .. لك إعجابي