إن آذنتُكِ يصلحُ خارجَ بيتي بشلالِ شَعرٍ منثورٍ، ضفيرةٍ، أو قُصةٍ، تضييقِ ثيابٍ، تخفيفِها، تقصيرِها، ارتداءِ بنطالونٍ، إبرازِ نحرٍ، أو تشميرِ ساعدٍ؛
فذاك أني - حاشاكِ - لم أعدْ أحبُّكِ
إذ ما أحبُّ أستخلصُه لنفسي.. وأخصُّني به.. وحدي لا شريكَ لي!
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
إن آذنتُكِ يصلحُ خارجَ بيتي بشلالِ شَعرٍ منثورٍ، ضفيرةٍ، أو قُصةٍ، تضييقِ ثيابٍ، تخفيفِها، تقصيرِها، ارتداءِ بنطالونٍ، إبرازِ نحرٍ، أو تشميرِ ساعدٍ؛
فذاك أني - حاشاكِ - لم أعدْ أحبُّكِ
إذ ما أحبُّ أستخلصُه لنفسي.. وأخصُّني به.. وحدي لا شريكَ لي!
أخي الأكرم تامر
أسعد الله أوقاتك
أصدقك القول والرأي إنّها فكرة طريفة وخفيفة الظلّ ..
إنّك لن تسمحَ لها بإبراز مفاتنها للأخرين لأنها - حبيبتَك بمفاتنها - لكَ وحدَك .. والحق معك ، فالمرأة الحبيبة ليست " جمعية تشاركيّة " ههه
ذكرتَني بصديق يُدرّس ( علم الجمال ) في كلية الآداب بجامعة عريقة . يوم تزوج اختارها قبيحة بشكل ملحوظ ، وحين أنكرنا عليه ذلك وهو رهيف
الحس مدرس الجمال ! أجابنا بكل هدوء : إني أريد زوجةً لي وحدي ...
( إن آذنتُكِ يصلحُ خارجَ بيتي ) هذه العبارة لم أستطع فهمها !!
وهذه العبارة ( وحدي لا شريك لي ) ... أرى أنّ وحيَها ربما لا تستسيغة ذائقة القارئ المسلم ...
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الرجل المسلم يغار على امرأته ولا يقبل أن تبرز مفاتنها خارج بيتها ومن يقبل ذلك بالفعل فإنه لايحبها بل يتخذ منها واجهة يكمل بها إطار اجتماعي يزدان به
هو يتبع خلق رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - حين قال : إن أحبّها أكرمها
وأتفق مع الأستاذ مصطفى في عدم استساغة كلمة " لا شريك لي " حيث أنها خاصة بالألوهية
بوركت
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
الأديب الأريب.. والأستاذ الكبير.. مصطفى حمزة
أسعدك الله بما تحب.. وأسعدني بمرورك الطيب
أعجبتني جدا عبارة "جمعية تشاركية".. أضحك الله سنك! .. وهي تذكرني بسائق شاب - لم يتجاوز العشرين ربما - ركبت معه سيارة الأجرة.. فمررنا بطريق يجاور متنزّهًا.. وإذ بفتاتين تقطعان الطريق أمامنا.. وعليهما لباس تحسبه قد رُش على جسديهما رشًّا.. فلحظت الفتى يكاد يلتهمهما بعينيه.. فقلت مداعبا: انتبه للطريق.. نريد أن نصل بسلام!
ثم سألته: متزوج؟
فقال: لا.. ولكن أفكر
قلت: على بركة الله.. لكن.. نصيحة.. لا تفكر في مثل هاتين.. إلا إن كنت تريدها "لك وللحارة"!
الله المستعان يا صديقي!
أما صاحبك.. رهيف الحس مدرس الجمال.. فأعاذنا الله من هواجس نفسه وأمراضها.. عذرا.. ولكني على غير استعداد أن أحرم نفسي الجمال لأجل ألا يكون لغيري معي!.. ألستُ قادرًا على حمايته؟! وفي الحجاب.. بل والنقاب.. مندوحة!
"إن آذنتُكِ يصلحُ خارجَ بيتي".. ربما التبس عليك أن "آذنتك" لا تعني أذنت لك.. إنما تعني أعلمتك أو أخبرتك.. وهنالك حذف بلاغي لكلمة "خروجكِ".. فالعبارة تعني:
إن أخبرتكِ أنه يصلح "خروجكِ" خارج بيتي بـ...
أما عبارة (وحدي لا شريك لي).. فأحترم ما تراه أيها الفاضل.. وما أيدتك به الفاضلة آمال المصري.. غير أني أعتقد جازمًا أنّ الضابط هو الشرع وليس الذائقة!
ولا أظن أن في العبارة محذورا شرعيًّا.. سوى أن أسماعنا اعتادتها في موضع ما.. جعل أختنا آمال تقول "إنها خاصة بالألوهية"!!!
أعلم أن وقعها مستفز.. ولا أخفيكما أن هذا مقصدي منها.. إلا أن يتجشّم أحد "الفتوى" بحرمتها.. فأُمسِكُ
تحية تقدير لتشريفكم.. دمت بخير
أهلا بك أيتها الفاضلة..
قصة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع الحجاب - قبل أن يُفرض - تؤكد أن "الغيرة" فطرة الرجل السويّ.. ورسولنا صلى الله عليه وسلم يقول: إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق..
أما "اتخاذها واجهة".. فأعدكِ بما يسر خاطرك في منشور قادم بإذن الله.. عنوانه: ضلعي الأيسر!
وأما اتفاقك مع الأستاذ مصطفى فرددت عليه بالأعلى.. وأستغرب بشدة "أنها خاصة بالألوهية"!! بالله عليكِ من قال هذا؟!
شكرا لمرورك.. تحيتي
أما "وحدي لا شريك لي" فلا أرى فيها غضاضة في سياقها ولا في استخدامها ، وأنا راقت لي ولم تستفزني مطلقا.
أما ومضتك الرسالة هذه فهي تحمل أمورا عدة ولذا سأوافق معنى الغيرة والتزام المرأة رجلها فلا تكون جمعية تشاركية ، ولكن سأتوقف عند مفهوم الحب والعشق ، ثم أتوقف عند مفهوم الزواج وفروضه حقوقا وواجبات ، ثم أتوقف عند معاني الأثرة والإيثار ، وكل تلك الأمور سأحدثك بها حين نلتقي بإذن الله تعالى.
حرفك زاهر شعرا ونثرا فدم بخير ودام هذا الألق الفاره!
تقديري
لا أملك بعد هذا الإبداع
وما تبعه من إبداع في مداخلات الأساتذة الكبار
إلا أن أسجل وقفة إعجاب
مع باقة ورد
استمتعت وأنا اقرأ هنا ..
تحياتي ودعائي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير