مُذِ التَقَيْنا

الله االه
دخلت خميلة و انتشت مشاعري بعطور أزهارها
رائعة مبدعتنا فاتن

بل هي التي انتشت بعطر مرورك مبدعنا

دمت بودّ

رائعة كأنت سيدة الأبداع
طاب لي المقام وسط رياضها منعمٌ بسحرها مفتونٌ بجمالها
حتى أخذت من عبقها مايكفيني
أحســــــنت

هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI

سعيدة حروفي بإطلالة ماطرة تهبها الاخضرار

ممتنة لنثر بهاء قلبك هنا أخي

مودّتي

. . . مُذْ تعانقَ روحَانَا وَحُقُولُ القَمْحِ تَنْسَابُ بِمَشاعِ مُخَيِّلَتي مُعْلِنَةً مَرْحَلَةَ خِصْبٍ جَدِيدَة . . . . . .

هذا نص يقطر حرقة الاشتياق ... يتوهج في ليل التجاهل حين يتغافل الحبيب عن حبيبه ..






تقديري .

مُذْ تَصَافَحْنَا
والأَعشابُ تملأُ راحَتَيَّ
وَتحومُ حَوْلِي العَصَافيرُ
مودِّعَةً مَساءاتِ الصَّمتِ
..
مُذْ تَدَانَيْنَا
وَأَنْفَاسِي تَنضحُ عِطْرًا
وَتَتَرَاقَصُ جَذَلًا
احْتِفَالًا بِمُعَانَقَةِ أَنْفَاسِكَ

تكتبين سحرا خالصا أخيتي
كم أحب غزلياتك النثرية
تملأني بالنشوة

شكرا لك

بوركت

بين الثنائية : "اللقاء" "الفراق"، تسبح في سماء الحزن ،على هذا النحو نقرأ سمو الأحبة في بحر الحب، وعلى هذا النحو نقرأ للكاتب الفراق لنعرف ما حدث في اللقاء من عظمة متجدرة وسمو ونبل وخوف من المستقبل الذي لا نعرف ما ياتي به
دمت مبدعا

نص مسربل بوجل الآتي
كاستقراء له
على جسر ملفوظ قوي البنية
تشفع له تماثلاته الراقية
و جمالية أندلاليتها .

محبتي
و تقديري .

الحمصـــــــي

شهادة يعتزّ بها حرفي ويفخر

ممتنّة لرقّة مرورك أستاذي

مودّتي

أي سحر عطّر بشذاه مساحة البوح ليغمر كل مار بها فينعشه
مترع بالشعور حرفك وماتع غاليتي

دمت بألق

تحاياي

إلى أين تمضي أيها العطر!



روعة الابداع

نثر يتيه جذلا باعثا في الروح نشوى ..
مخبرا أن طهارة الأمل باللقاء لن يمسها هجر ..
ولن يفت في عضدها فراق ..
وقفت أمام نص تجلى بهاء وسناء
المزيد من أعمالك الثرية ننتظرها
أختنا ابنة الجرح الفلسطيني
أ. فاتن دراوشة

تزيد نصوصي ألقًا وجمالًا حين يداعبها شذى مرورك أخي محمد

لروحك باقات الياسمين

مودّتي

مُذ احتضن الجمال حرفك,
أصبحنا نتوق لأي هطول,
لأيَّ قطرة عابرة لنرتوي بها,
ما أجمل حرفك!
دائما تأتين بكل جديد جميل,
أيَّ سحر هذا أستاذتي
شكرا لهذا الإبداع مبدعتنا
دمتِ مبدعة