أحمد عيسى
أيها القاص الرائع
بسرد مدهش وتمكن من فكرتك وأدواتك أمسكت بتلابيب القارئ وتحكمت بانفعاله محدثا التأثير المطلوب
قصه بديعة وسرد ناضج
دمت بألق
تحاياي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رائعة الفكرة والسرد ـ رائعة اللفظ والحرف
بالغة التأثير من خلال ذلك الوصف الدقيق لبشاعة الحرب
وقد أجدت التصوير بلغة قوية موجعة..
مبهرة قصتك ـ بديعة لغتك
تحية لهذا القلم الناضج المسكون بالروعة
بورك حرفك الذي ينقل لنا الواقع عبر فن إبداعي
لك التحية ونحن ما نزال نعيش هذه المعاناة وأنت لست ببعيد
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
الأخ الأديب عيسى
تحية مباركة من عند الله
لقد كتبت ناقلا لنا مشهدا تعجز الكمرة عنه..سردك المتواصل يجعلنى داخل النص أركض للنهاية.. قصتك صادقة الطرح والمشاعر...بورك قلمك المبدع ودمت بخير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
يا الله
سأخرج من قذه القصة الرائعة بدموعي وصمتي واعجابي الكبير بك
شكرا لك أخي
بوركت
رصدت بإحساس الإنسان وصورت بكاميرا الأدب هذه المأساة بتوصيف دقيق دون فقدان للحس الأدبي وخرفة الحرف.
أنت قاص مبدع كبير يا أحمد وهذا مبعث فخر شخصي لي.
تقديري
تدخلنا الى قلب الحدث وتتلاعب بمشاعرنا بمهارة
لعزف حرفك شجن يجعلني ابكي الى الداخل
انت فاص محترف ورائئئئئئئئئئئع
كل التقدير
بوركت
من يقول أن القصة تكون أقوة بلا مقدمة توضيحية مخطئ، لأن مقدمة ذكية تجعل من القصة كنزا
أنت قاص قوي