قرأتها مرارا وتكرارا
ولمّا أشبع من جمال معانيها بعد
سعيدة بمصافحة سحر حرفك غاليتي
محبّتي وبنفسجة تزيّن شلّال سحرك
قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
قرأتها مرارا وتكرارا
ولمّا أشبع من جمال معانيها بعد
سعيدة بمصافحة سحر حرفك غاليتي
محبّتي وبنفسجة تزيّن شلّال سحرك
ادام الله هذا القلم
وهذا القلب الجميل
سيدتي
مبدعة
استمتعت من كل قلبي هنا
كل تقديري
في البدء كان السؤال ... وكانت الكلمات ..
وهذا العمر فرص واستسلامات ... متناقضة .
/
راق لي هذا النص .
الإنسان : موقف
حقًّا أسلوبك متفرد وهذا ليس بغريب عليكِ أستاذتنا الفاضلة ربيحة
لكني قرأتُ بعض العبارات عن الحبيب في النص ظننت حينها أنها صفاتٌ إلهية لاصفاتُ بشر أو لربما المبالغة في هذه العبارات جعلتني شعر هذا الشعور
احترامي لقلمك الرائع
تقديري
صراع نفسي كبير بين ما يريده القلبوأصْمِتُ رَهَبًا مِن كَدَرٍ وَرَغَبًا إِلَيكَ ولَا مَفَرّ، تَحتَلُّنِي انطِفَاءَةُ الأمَلِ، أعْيَاهُ صَبرٌ كَلَّ، وإصْرَارٌ اعتَلَّ، وصُمُودٌ فِي وَجْهِ الخَيْبَاتِ تَدَاعَى، فَأَلجَمَ الكَلِمَاتِ عَجْزًا لا وَطَرا ، فَلا القَلبُ ما يُرِيد العَقْلُ رَاعِى لِيَحْكِيَ اللِّسَانُ، وَلا الرُّوحُ قَرَّتْ وَقَرَّ المُعَنَّى بِمَا يَصْطَلِي، وَلا العَقْلُ زَلَّ، وَلا الغَيْثُ هَلَّ، وَيَغزُو سَمَائِي بِالمَوْتِ كَالمَوْتِ نَجْمٌ أَفَلَ، وَمَا رَقَّ لِي.
وما يحكم به العقل لا سيما وأنها الخيبات المتتالية
من تغذي هذا الصراع وتؤججه
لا أغبط بطلة النص على ما هي عليه
فالحب مع الاستسلام كان ليكون طبيعيا جدا
لو كان الآخر مستحقا لهذا الحب
مشاعر ليس كمثل الربيحة بقادر على نثرها
بهذا الجمال وهذا الألق
دمت قامة أدبية وإنسانية تطاول عنان السماء
تقديري
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أقف إعجابا وإكبارا
ثم أصمت
وكفى
تحفة أدبية من النثر الراقي أستاذتي
كأنها الديباج مطرزا بالدرر في لوحة جميلة جدا
استمتعت بقراءتها وبصورها
شكرا لك سيدتي
بوركت