بينما كانت المياه تغمر المكان...
تدافعنا وقفنا فوق بعضنا...
بلغ (السيل الزبى)...
تابعنا حياتنا تحت الماء.
-------------------------------
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
بينما كانت المياه تغمر المكان...
تدافعنا وقفنا فوق بعضنا...
بلغ (السيل الزبى)...
تابعنا حياتنا تحت الماء.
-------------------------------
واظننا حسب فهمي سنتابع حتى لو اشتد الأمر اكثر
فهذا قدرنا ولا مفر
قدرة على التكيف مهما أغرقتنا الهموم وبلغ منا السيل الزبى
حتى وإن نُفِقَ البعض تحت أقدامنا لتستمر الحياة
تذكرت المثل الشعبي القائل " "ان جاءك الطوفان..حط ابنك تحت رجليك"
وربما الفكرة في رأس الكاتب .. ولكن النص ملك المتلقي طالما خرج من الجعبة يتناولها كيفما يرى
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
الأخ الأديب الفاضل مصطفى حمزة ....
أرحب بك فوق هذا النص ...
إسما طالما كان ملعبه في ساحات الذاكرة إذ لاأنسى قراءة لك لنصّ كنتُ
قد كتبته في إحدى المنتديات الأدبية كان بعنوان (ثلاثة حروف)....
تشرّفتُ بحضورك ومرورك متمنيا لك المزيد من التألق والإبداع...
مودّتي وتقديري.
ما أقساها من حياة
بديعة ومضتك
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون"