مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
أرادها ليلى ولم ترده قيساً بل أرادت كيساً مليئاً بالدراهم
كما البعض اللذين لا يريدون ليلى بل ليلة
ومضة لاذعة
كل التقدير
أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
ماهذا التلاعب الماهر بالمحسنات ؟ كأنني أمام بهلوانيّ محترف !
( لم ترده قيسا ، بل أرادته كيساً / لم يردها البعض ليلى ، بل أرادوها ليلة ) تعبيران مبتكران رائعان
لو أنك فقط تتغلبين على هفوات اللغة ..
- اللذين = الذين ( اللذين للاثنين )
- البعض = بعضهم
اعذريني فأنا أغار على كتابتك من الأخطاء
مع جزيل الشكر
تحياتي
ذكرتني برائعة الجزار التي قال في مطلعها
كفكف دموعك وانسحب يا عنترة ... فعيون عبلة أصبحت مستعمرة
إنه لجرح غائر عندما تبكيك الكف الوحيدة القادرة على مسح دموعك ،
فيا ليتم الوفاء في زمن المصالح .
شكرًا أستاذنا الرائع ، تقبل شكري وتقديري .
فيم الغرابة والعجب من ليلى وموقفها ... في واقعنا الــ .....
وقالها الشافعي رحمه الله ..
وأنطقتِ الدَّراهمُ بعدَ صمتٍ أناساً بعدما كانوا سكوتا
فما عطفوا على أحدٍ بفضلٍ ولا عرفوا لمكرمة ٍ ثبوتا
لن يعرفوا ثبوتا..
تقديري.
الإنسان : موقف
تصوير مشهدي مدهش بتجنيد مائز للمفردات وتحميل للدلالات اختزل طول السرد واستطراد العض
ومحمول يشكو غلبة المادية والتعلق ببرزخ الدنيا على ساميات القيم والمعاني
بديع حرفك أديبنا
دمت والألق
تحاياي
لكن هذا زمان قيس الانترنتي أخي
عشرات العشيقات يقسم لكل واحدة منهن أنها ليلاه، ولا تعرف أي منهن أن ليلاه المسكينة جارية في المطبخ لا تنال عشر ما ينلن من رقته الكاذبة
قصة جميلة
شكرا لك أخي
بوركت