ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الحب الأول يكون له بريقه الخاص الذي يظل قابعا في العقل والقلب معا
بل إن الإنسان يظل يتذكره طوال حياته .. وقد رأينا هنا في هذا اللقاء الذي
كان بمثابة شرارةكهربائية أنعشت القلوب وأحيت الذكريات وإن كان لكل
أصبح له طريقه المختلف . أهم ما يميز كتاباتك الصدق الطاغي الذي يجعل
الحوار ينساب إلى وعيننا فنندمج فيه بألفة .
تحفة فنية رائعة تضاف إلى روائعك أستاذ مصطفى ..
تحاياي والورد لقلم امتطى البهاء.
ملحوظة: بحشرية المرأة أتسائل... هل حضرت مي؟؟؟؟؟
الأستاذ الأديب مصطفى
تحية تليق بك
كما عهدتك دائما نصوص متميزة فى فكرتها وسردها الهادئ الذى يتغلغل فى مساماتى ولاأملك الا التكرار والتخييل..لم يترك لى الذين سبقوا بالتعليق أن أضيف شيئا غير كثير إعجابي بقلمك الأنيق الذى ينتقى الحرف بعناية فائقة تحسد عليها يا أستاذ. بوركت ودمت بألف خير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
قرأتها سعيدا أقرأ فيها الواقعية والرسالة التربوية والسرد المشوق الجميل!
ما أكثر من كان القدر مخالفا لرغبته ، ولكن الحياة تستمر بحلوها ومرها!
دمت بخير وعافية!
تقديري
ثمة مشروع يثير الكاتب التساؤل حوله منذ الجملة الاستهلالية "كان في السوق يستكملُ حاجاته"
أية حاجات تلك التي حرص القاص على الإشارة إليها؟ وما هو اللمشروع؟ وقبل أن تسرع بعينيك على سطور النص لتعرف أنه حفل زفافه يستعيدك القاص بتفاصيل ذلك اللقاء المضمخ بالحنين وملامح عاطفية جريحة تطل من بين الحروف تحكيها انفعالاتهما
وبسلاسة لا تتاح لغير قلم في القص مكين يأخذك لحوار هادئ دافئ تتعرف معه لتفاصيل القصة وهذا الفراق بين الحبيبين وما أدى إليه
هي لم تحضر الحفل إذا، فلو كانت حضرته لما كنت نسي -أقصد لما كان مختار نسي ههه- فكل من الصالة سيختفون عندما تأتي التي "خُيّل إليه أنّ محالّ السوق الكبيرة كلّها قد أغلقتْ أبوابَها من أجلهما" عندما التقاها صدفة
قلم متمكن وأداء بديع
لا حرمك البهاء
تحاياي
( ملامح عاطفية جريحة تطل من بين الحروف )
-------------
عبارة لقارئة مُبدعة ، لعلها لخصت كل الحكاية ..
أما الرد فلأستاذة رائعة تستنطق ما بين السطور ؛ فيبوح لها راضخاً مستسلماً بكل ما لديه !
دمتِ ظهيراً قوياً لربان السفينة أختي العزيزة الفاضلة الأستاذة ربيحة
وكل عام وأنتم بألف خير
استرجعا قصتهما واسترجعناها معهما
واستمتعنا بالسر القصصي الجميل رغم حزننا على المسكينة التي تركت الرجل الذي احبته رفضا لنمط الحياة الذي يريده
وتزوجت بآخر تعيش معه نمفس النط الذي رفضته
قصة جميلة وممتعة وأسلوب رائع في الوصف أخي
شكرا لك
بوركت