لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أختي الفاضلة ، الأديبة أميمة
العمل الأدبي الإبداعي عمليّة مركّبة لا شكّ في ذلك ، والمبدع حين يضع قلمه على ورقته ليعبّر عن تجربته الإنسانيّة
يكون في حال شبيهة باللاوعي .. بينه وبين العقل مسافة أو مسافات ..
ولكنْ ، حين يكون هذا المبدعُ مثقفاً يكون أقربَ إلى عقله من غير المثقف ، في أثناء الكتابة ؛ بمعنى أنّ خصائص النوع
الأدبي الذي يعبّر من خلاله تكون حاضرة معه ، لا سيّما في الشعر ( مراعاة الوزن العروضي ، والعلاقة بين أجزاء الصورة
والصحّة اللغويّة ووو ) . وفي بقيّة الأنواع خصائص القصّة ، وعناصرها ، وخصائص الخاطرة .. الخ . هنالك يكون الكاتب
على أرضيّة ثابتة يبني عليها إبداعه بقوة وثقة .
هذا ما بدا لي تعليقاً على ردك أعلاه
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
يمكننا أن نعطي بدون حب , ولكن لا يمكننا أن نحب بدون عطاء
وكلما زاد الحب زادت رغبتنا في العطاء.
هذا هو ما قالته كلماتك الرائعة في بوح جميل لمبدعة متمكنة
تعزف بمهارة بالحروف على المشاعر
دمت بكل حب وألق.
وتعليقك وسام يشهد لي بالقدرة على الابداع ....وهذا يكفيني.
حين أكتب النص يكون في بالي أن أفرغ الدفقة الشعورية على الورق قبل ضياعها . ثم يأتي التصنيف. وبصراحة صرت أجد إرباكا واضحا هنا في الواحة بين تصنيف كلماتي كومضة أو كنثر أدبي. في كل مرة أصنفها...أجد من يطالبني بنقلها الى المكان الآخر. هي نثر أدبي يأتي كومضة سريعة تتدفق كسيل يعقب المطر. لذلك أترك نصنيفها لكم أساتذتي راضية مقتنعة بأنه يكفي حروفي فخرا انتماؤها لواحة الخير هذه.
كل الاحترام سيدي والتقدير والتحية.
جذوة عشقيّة رائعة نسجها خيالك الخصب بأروع الحلل
دام سحر حرفك غاليتي
محبّتي
روعة
خالص تحياتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!