أختي الفاضلة ، الأستاذة فاتن
أسعد الله أوقاتك
تعددت القراءات لهذه الحوارية المكثفة
أنا رأيتُ فيها ملمحين نفسيين للشخصيتين :
هو : أذلّه حبُها فأهرق ماء الرجولة عندها
هي : زادها إقباله إدباراً عنه ، واستكباراً وغروراً .. وربما كرهاً
لا أحبّ الشخصيتين ، ولا الحبُ نفسُه يُحبهما ! إنهما غريبان عنه !
تحياتي