طبع قدميه على السجادة الملتحفة بالغبار داخلا فلم يرى سوى آثار قدميه عند خروجه !!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
طبع قدميه على السجادة الملتحفة بالغبار داخلا فلم يرى سوى آثار قدميه عند خروجه !!
الأخت الفاضلة الأديبة ولاء علي
ومضة رائعة جدا , قدمت كمّا فلسفيا كبيرا وعميقا , ورسمت صورة صارخة الملامح , رائع هذا التكثيف , ورائعة هذه الذكائية .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
وكيف له ان يرى شيئا آخر بعد ان بات مهجورا ؟
ولماذا خرج ؟؟ أدخل ليستكشف ما الذي حل به بعد ان هجره ؟
تأولات ورؤى مختلفة يأخذنا اليها
مودتي
لاشكّ أنّ الغبار غطّى مشاعرة بعد الخروج
غربة مكان ومشاعر
ومضة قويّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مفتاح النص يكمن في العنوان وهذا أمر يحسب للكاتبة في مثل هذا الصنف الأدبي.
وتلك هي حقيقة مؤلمة أن الغربة عن الوطن تتحول إلى غبار لا أثر فيه إلا لصاحبه ، والغربة عن الشخص لا أثر فيها إلا لبرود وجمود وانقلاب.
تقديري