أي عيد ..
تفلتت رغما عني
وفارقتني تاركة آثارها وحرارتها على خدي
كان حزنا كبيرا على شهر رحل
وقادم جديد اسمه عيد
تمنيته لو يكون جميلا لأطفال لن يجدوا لهم مكانا
في افراحه المعلنة
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
أي عيد ..
تفلتت رغما عني
وفارقتني تاركة آثارها وحرارتها على خدي
كان حزنا كبيرا على شهر رحل
وقادم جديد اسمه عيد
تمنيته لو يكون جميلا لأطفال لن يجدوا لهم مكانا
في افراحه المعلنة
تعالت الأصوات وأزعجه النور المتسلل إلى عينيه صاح ماالخبر؟ قالوا: غدا عيد. فعاد متوسدا الرصيف! ... وأي عيد!
تحيتي لإنسانيتك وشعورك السامي
تقبل مشاركتي المتواضعة
وشكرا لالهامك إياي..
الأخ الغالي الشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان
لقطة حياتية وإنسانية , دمعة حارة , داخلت بين جدل محزن , لوعة الفراق الرمضاني , و شدة الحزن لقدوم
العيد , وقد قتلت الفرحة , الأطفال هم الفرح وهم العيد , وقد سرقت واقتلعت الفرحة من وجوههم وقلوبهم ,
تجسيد موفق للحالة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
ولاء علي ..
سلام من الله عليك ايتها الكريمة
قيمة الحرف بما يحمل من معنى يخالط المشاعر
سعدت جدا بما كتبت .. فقد كانت رااائعة
يشتاقك الحرف ..
مودتي
شكرا بنيتي ولاء على العطر
الذي تركته بين حروفي
د . محمد السمان
ودائما أحس انت لحرفك مكنة علية في نفسي
فهو يدفعني الى معاتبة الحروف على تقصيرها
مي التعبير الأكثر وعيا وصدقا ليرقى اليك
كل الحب لقلبك
العيد لمن يعرف معناه " فرحا وبسمة وجمالا "
أو يكون دمعة في عيون طفل افتقد مكانه فيه, أو سُلب منه عنوة
لقطة انسانية معبرة تدل على أن شاعرنا له قلب كبير
بوركت واليراع
وكل عام وأنت للرحمن أقرب
تحاياي
ومضة بقدر ما فيها من حزن بقدر ماهي واقعية
شكرا لنبضك الرقيق الرقراق أستاذي
مع خالص تقديري
وأرق التحايا
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
غاب الفرح عن قلوب الكبار والصّغار في زمن اللّؤم وانهيار أسس المحبّة واحترام الآخر
ومضة واقعيّة ومؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي