الحقيقة واضحة مرة
وما حصل لا يمكن السكوت عليه ولكن ماذا تفعل بشعب مروض
مقال ساخر بامتياز
تقديري
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
الحقيقة واضحة مرة
وما حصل لا يمكن السكوت عليه ولكن ماذا تفعل بشعب مروض
مقال ساخر بامتياز
تقديري
احب ان انوه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث الجند الذي ساقه من ساقه
يحمل في مفهوم الجند اكثر من كون الجند مجموعة الجنود المجندة الان من الشعب المصري فيهم الشريف وفيهم غير الشريف القاتل
يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم
(فاتخذوا منهم جندا كثيفا) أي من أهل مصر لآنهم كلهم خير أجناد الأرض هكذا معنى رسولنا صلى الله عليه وسلم
هو بنفسي ,ابي وامي يمدح الشعب قبل أن يمدح الجند
ومن هؤلاء الجند من يتخذهم خلفاء المسلمين من الشعب المصري وليس من يتخذهم اولياء اليهود و النصارى جندا حتى يكونو عونا لهم
على تركيس الشعب المصري بالكامل والذي لاي يملك لتحكيم شرعه وعودة اسلامه للحياة سوى صدره يقدمه طواعية لله رب العالمين لتخلص
من الظلم و الاستبداد والتبعية
إذا من أورد الحديث فهم الحديث فهما مجزوءا إلم يكن قاصر الفهم والإدراك
فخير جند الله في الأرض كل الشعب المصري الاصيل الذي يريد الحرية اما من لا يريد شرعه فهو ليس من هذه الخيرية وإن صلى وإن صام وزعم أنه مسلم
صدقت يا حبيبي يا رسول الله
السيد حسن رميح
اه .. اذن فاننا اذا كان حبيبنا رسول الله قد امتدح جند مصر فسوف ننزه جند مصر عن أي انتقاد ، حتى لو قتلوا الالاف وروعوا عشرات الالاف ..
جند مصر هم جزء من شعب مصر ، جندٌ قوي شجاع أصيل .. لكنهم فيهم الخسيس والنذل والجبان ، كحال أي شعب أو جيش ..
وهؤلاء الأصناف هي التي تنفذ أوامر القتل وتسارع اليها ، واللوم أولاً وأخيراً على القائد الذي يصدر الأمر ، رغم أنه لولا الأداة(الجندي) لما امتلك السطوة والقوة .
أنا تنزهت بنفسي عن مناقشة أي أمر يتعلق بالشأن المصري احتراماً لسلامة قواي العقلية أو ما تبقى منها ..
ولسوف أعود لذلك ، ولكني أقول .. يحشر المرء مع من أحب ، فاذا كنتم ترون في السيسي رسولاً وأنه القوي الأمين وأنه يوسف هذا العصر وأنه صلاح الدين الجديد وأن الاخوان هم الخوارج الذين يحل لكم قتلهم واغتصاب نسائهم ..
حسناً .. لا نقاش في هذا الأمر ..
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ، ونسأل الله أن تحشرون مع من تحبون ، وأن نحشر مع من نحب .
أموتُ أقاومْ