أوزار ..
حمل وزره على كتفه وفر هاربا خوفا وخجلا
بعد مدة اعاده الحنين متسللا الى مدينته الفاضله
رآى الأجساد تنوء باوزارها ..
ابتسم واحتفل بنفسه .. وفرهاربا
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أوزار ..
حمل وزره على كتفه وفر هاربا خوفا وخجلا
بعد مدة اعاده الحنين متسللا الى مدينته الفاضله
رآى الأجساد تنوء باوزارها ..
ابتسم واحتفل بنفسه .. وفرهاربا
تكشف هذه الكلمات باختصار تاريخا من الخيانة و الذل و الانكسار لأناس نحسبهم منا
يفرون يوم الزحف و يشمتون يوم النكسة, دعهم فرحين بما لديهم
فيوم النصر سيعلمون أنهم لم يكونوا شيئا مذكورا.
يبدو أنه أينما حل أتى بالخراب
موجود منهم الكثير
ومضة جميلة أستاذنا
أخط أولاً التحية لقلبٍ أحبه يسكن بين أضلعك يا أديب المشاعر
ثم ثانياً نفس ذات التحية فقد طال غيابي ولا تنفعك تحية واحدة :)
..
قرأتها بوازع ديني .. فلقد تذكرت قصة التائب قالت الـ مائة نفس يوم أن هاجر لبلادٍ أخرى
طبعاً ليس لي رأي .. أنا فقط أقرأ فأتعلم وأستمتع بنبض الحرف منكم
تحيتي
CryHeart
كل اللي باقي فـ دنيتي حبة صور على ذكريات
رآى الأجساد تنوء باوزارها ..
هل كانت اوزار هذه الاجساد مثل وزره ؟!
في زمن كثرت فيه الموبقات والأوزار قد يرى أحدهم وزره (حسنة) مقارنة مع أوزار غيره..
ومضة ساخرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخ الغالي الشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان
أنت تدهشني ياصاحبي , كتبت بضع كلمات , وتركتني أقضي ساعات , في محاولات مختلفة المناحي
والمذاهب , لتمثل الحالة , على الرغم من توهج الصورة , فقد أبحرت طويلا وطويلا .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان