أتذكر

بوح رومانسي أخّاذ، أجج في نفسي تباريح الإعجاب .
لله درك يا ( خلود)! ما أمتع نزفك ! إنه نبض حب عظيم دغدغ شغاف القلب.
إذا كان الاعتراف بالحب ضعفاً ، فهو ضعف القلوب العظيمة التي تحفظ الذكرى وتصون المودة.
يقال أن ضَعْفً المراة في الحب دليل على قوة الرجل.
* صدق من قال : خيالُكَ في عيني و ذِكْرُكَ في فمي ***** و مثواكَ في قلبي فأين تغيبُ؟

أدام الله عليك نسمات الذكرى الطيبة

[QUOTE=ملاد الجزائري;962815]

بوح رومانسي أخّاذ، أجج في نفسي تباريح الإعجاب .
لله درك يا ( خلود)! ما أمتع نزفك ! إنه نبض حب عظيم دغدغ شغاف القلب.
إذا كان الاعتراف بالحب ضعفاً ، فهو ضعف القلوب العظيمة التي تحفظ الذكرى وتصون المودة.
يقال أن ضَعْفً المراة في الحب دليل على قوة الرجل.
* صدق من قال : خيالُكَ في عيني و ذِكْرُكَ في فمي ***** و مثواكَ في قلبي فأين تغيبُ؟

أدام الله عليك نسمات الذكرى الطيبة

[/QUOTE
الحب تناغم وانسجام الى حد الاندماج والانصهار فلا يكون هناك مكان للقوي والضعيف
تصفح عميق ومرور معطر وحرف راق
شكري وكل التقدير على الحضور الانيق
دمت بخير

لذكرياتنا حياة تمنحنا الحياة....
بها نستمر ونعيش, ومنها نستمد ابداعنا .
كلماتك تلامس روحي فليس أجمل من حب يبوح لواعجه, ولا مناجاة حبيب نشتاقه.
رائعة غاليتي.

لذكرياتنا حياة تمنحنا الحياة....
بها نستمر ونعيش, ومنها نستمد ابداعنا .
كلماتك تلامس روحي فليس أجمل من حب يبوح لواعجه, ولا مناجاة حبيب نشتاقه.
رائعة غاليتي.

ربما في ظل الذكريات تهب نسائم السعادة ولو قليلا
ومرورك يلامس قلبي لرقته وعذوبته
دمت رهيفة الحس
تقديري وكل المودة

جميلة هي الذكرى الأولى

و الأجمل هو قطفك الرائع للمفردة
و توصيف اللحظة بألوانها
لتمتزج الذكرى بإحساسها الحي الدافئ و تصمد أمام عواصف الأيام

هذه الذكرى ساخنة كرغيف الخبز في ثواني حياته الأولى

دمت أيتها الرائعة [/

**(( وإذًا هي للذكرى وللذاكرة ، وما بينهما تنساب أريحيّة
الخيال بما جادت عليه ملكات البيان وعذوبة الحِس ، لتصنع
هذه اللوحة حسْنًا وودًا ، شكرًا لك ، تقديري ))**

جميلة هي الذكرى الأولى

و الأجمل هو قطفك الرائع للمفردة
و توصيف اللحظة بألوانها
لتمتزج الذكرى بإحساسها الحي الدافئ و تصمد أمام عواصف الأيام

هذه الذكرى ساخنة كرغيف الخبز في ثواني حياته الأولى

دمت أيتها الرائعة [/

وهذا المرور ندي كرذاذ الربيع في أول تفتح اللوز
مرور معطر وتصفح رقيق
دمت بكل الخير
تقديري

أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة الأديبة خلود
أسعد الله أوقاتك
نص متمرّد متفرّد
فاجأني بانطلاقه اللامبالي .. يسكب العاطفة سكباً ، ويدلق الحبّ دلقاً .. حدّ العبوديّة !
ولطالما اعتقدتُ أنّ المرأة إذا أحبّتْ فهو الحبّ ، وإذا كرهت فهو الويل !
لكنّ ( أعبدك ) أخالف فيها رأي الدكتور الحبيب سمير ، فإيحاؤها بعيد عن الحقل الدلالي للحب ، وقريبٌ من حقل العبوديّة لله ..
تحياتي

**(( وإذًا هي للذكرى وللذاكرة ، وما بينهما تنساب أريحيّة
الخيال بما جادت عليه ملكات البيان وعذوبة الحِس ، لتصنع
هذه اللوحة حسْنًا وودًا ، شكرًا لك ، تقديري ))**

وما زينها بالحسن مرورك سيدي
كل الشكر والتقدير على المرور الكريم
دمت بكل الخير

المبدعة التي لا تزال تبهرني بروعة أدائها خلود جمعة .

للمرة الأولى في مشاركاتي في الواحة ، سرني التأخر في الرد على موضوع فيها ! ، ولعلني أكون أقرب الواصلين إلى مراده .

لقد قرأت النص الذي حيرني ، وما كان ليحيرني لولا يقيني بأنك لا تعبثين بالحروف ، ولا تلقين الكلام جزافا فقط من أجل الكتابة .

من الطبيعي أن يثير النص هذا القدر من النقد وتباين الآراء وقد جاءت فيه كلمة العبادة كمبالغة صارخة ، للوهلة الأولى من زاوية فهم معينة .

كذلك جاء أثر دخان السيجارة الذي ما كان ليحدث أي ردة فعل بمنأى عن الشخصية المعروفة للكاتبة التي استبعد الكثيرون أنها قد تكون مدخنة أو أنها تتلذذ بذكرى التدخين .

أما مفتاح النص عندي فله جانبان : الجانب الأول كلمة ، أتذكر ، فكل الحبكة هي في ذاكرة الكاتبة عن أحداث مضت وانتهت . والجانب الثاني هو أن الأخير غير الأول والثاني ، وهو الرب المعبود سبحانه وتعالى ، والضوء الأحمر من الجوال هو المنبه لصالة الفجر .

هكذا قرأته ، ومع ذلك أعتبر أنه لا حاجة في نص نثري لهذا القدر من الغموض الذي اكتنف النص .

تقديري الكبير وتحيتي لك