عُقُولٌ فَارِغَةٌ
وقفَا أمام قصرٍ فَخْم، فقال أحدهما: لو كنتُ صاحبَ هذا القصر، لجعلْتُكَ حارسًا على بَوَّابَتِهِ.
فقال الآخَرُ: لو كنت صاحبَ هذا القصْرِ، لَمَا سمحتُ لك بالمرورِ بجوارِ أَسْوَارِهِ. فغَضِبَ الأولُ وقضى عليه!
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
عُقُولٌ فَارِغَةٌ
وقفَا أمام قصرٍ فَخْم، فقال أحدهما: لو كنتُ صاحبَ هذا القصر، لجعلْتُكَ حارسًا على بَوَّابَتِهِ.
فقال الآخَرُ: لو كنت صاحبَ هذا القصْرِ، لَمَا سمحتُ لك بالمرورِ بجوارِ أَسْوَارِهِ. فغَضِبَ الأولُ وقضى عليه!
أختي الفاضلة الأديبة فاطمة
أسعد الله أوقاتك
كانت ومضة أروع لو أنكِ :
- لم تحكمي على هذين النموذجين البشريين ( القنوع البسيط - والطموح اللئيم ) بالعنوان ( عقول فارغة ) وتركتِ الحكم للقراء .
- وحذفتِ العبارة الأخيرة لتفتحي ذهنَ القارئ ليقرأ النهاية كما يشاء ويشاء له التخيّل ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
عقول فارغة أدت لنهاية مأساوية
ومن التمني ما قتل
سلم نبض حرفكِ الراقي
ههه ذكرتني بالمثل " اختلف اثنان مصابان بالصلع التام على مشط "
ولكن أن تصل للقتل يدل على الطموح مع اختلاف النوايا والنفوس
ومضة جميلة أخت فاطمة
تحاياي
تضيع حياة الكثيرين في أمور لا تخصّهم من بعيد أو قريب ... خواء يجرّ خواء ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
أعجبتني ملحوظة أستاذنا مصطفى حمزة حول الجملة الأخيرة
أعتقد كان بإمكانك التّخلّي عنها لفتح النّهاية للتّأويل
دام وهج حرفك غاليتي
محبّتي
تسجيل اعجاب وحضور ومتابعة
بالتوفيق للأديبة فاطمة