سلامات شاعرنا محمود فرحان حمادي
يمر الشاعر الواحي الكبير "محمود فرحان حمادي" بوعكة صحية يرقد على أثرها في المشفى تحت المراقبة الطبية
شافاك الله شاعرنا
وأعادك الله إلينا سالماً معافى
الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلامات شاعرنا محمود فرحان حمادي
يمر الشاعر الواحي الكبير "محمود فرحان حمادي" بوعكة صحية يرقد على أثرها في المشفى تحت المراقبة الطبية
شافاك الله شاعرنا
وأعادك الله إلينا سالماً معافى
ألف سلامة للأخ الأستاذ الشّاعر محمود
شفاك الله وعافاك
وشكرا لك أخت خلود ...
تحيّتي
سلّمك الله وعافاك أخي الشاعر الكبير محمود فرحان حمادي
نسأل الله تعالى لك الشفاء العاجل ، وأن تعود سالمًا لنا ولأحبابك
أبا حذيفة ، طهور إن شاء الله.
دعاؤنا الصادق لكم.
وشكرًا للأخت الفاضلة خلود هذه اللفتة الكريمة.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
امنياتنا بالشفاء العاجل لشاعرنا الكبير محمود فرحان حمادي .
والشكر موصول للأخت خلود أن اتاحت لنا هذه الفرصة .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ألف لا بأس , طهور إن شاء الله , أستاذي وابن عمي الكبير. أسأل الله عز وجل أن يمن عليك بالشفاء والعافية.
لكم كل محبة وتقدير..
لا بأس إن شاء الله أخانا و شاعرنا المبدع القدير .. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
شفاك الله وعافاك
إذهب الباس رب الناس اشف وانت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
سلمك الله اخي محمود فرحان
امين
ألف سلامة للأخ الأستاذ الشّاعر محمود
شفاك الله وعافاك
وشكرا لك أخت خلود ...
تحياتي ودعواتي.
شفاه الله و عفاه
و متعه بالصحة و العافية
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ