اغتراب ( قصّة شاعرة )
في كلّ صيفٍ ، عندما تأتي الإجازة
تسألني حقائبي :
أعائدونَ نحنُ .. أمْ
مسافرونْ ؟!
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
اغتراب ( قصّة شاعرة )
في كلّ صيفٍ ، عندما تأتي الإجازة
تسألني حقائبي :
أعائدونَ نحنُ .. أمْ
مسافرونْ ؟!
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لله ما أبدعها من ومضة
بوركت أستاذي
لك تقديري
والمودة
للغربة وللاغتراب وجع لا يعرفه إلّا المغتربون
كان الله في العون
مؤثّرة جدّا
بوركت
تقديري وتحيّتي
حينماتستيقظ مشاعر الغربه بالنفس
تتصارع داخلها الأسئله
أين إلى أين وربما تصل لـ من نكون!
ومضه عميقة أستاذي
ود وتقديـــر
كثرة الاغتراب جعلت النفوس ضلت المعنى مابين سفر وعودة
جميلة معبرة أستاذنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
ذاك حين تطــــــــــــــول الغربة.. وتتساءل الحقائب حتى متى..!
وإن سمح المجال : فهل تبنى القصة الشاعرة على نسق من التفعيلات دون قافية .. ؟ شكرا لإفادتكم سلفاً.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أخي الأكرم الأستاذ عبد السلام
أسعد الله أوقاتك
أشكرك على قراءتك الجميلة الصائبة .
أما عن القصّة الشاعرة :
ما أعرفه أنها نوع أدبي جديد ، له شروطه ، التي منها : الترابط والتماسك عن طريق التدوير العروضي
والقصصي ، وترك الوقف والتسكين في التفعيلة إلا لضرورة دلاليّة ليستمر النفس الموسيقي ، وربما لذلك ثُفضل تفعيلة
البحر الصافي أي المكون من تفعيلة واحدة .
ويشترط لها أيضاً أن يكون لها رمز عام ، أي أن يُشكل النص كاملاً رمزاً عاماً لما يُريده الكاتب .
تحياتي