تردد كثيرا وهو يرتب حقيبته
لكن حرارة الهتاف حملته إلى خضم الأقدام المتعانقة
ورائحة مسكية حمراء دافئة تلف الأسفلت
لكن أصوات القصف أرعبته
تراجع عن أقرانه خطوات تراءى له شبح بيته
ولى وجهه شطر العودة
وهرول إلى قناصه الذي صبغ رأسه ببقعة حمراء ساخنة
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
تردد كثيرا وهو يرتب حقيبته
لكن حرارة الهتاف حملته إلى خضم الأقدام المتعانقة
ورائحة مسكية حمراء دافئة تلف الأسفلت
لكن أصوات القصف أرعبته
تراجع عن أقرانه خطوات تراءى له شبح بيته
ولى وجهه شطر العودة
وهرول إلى قناصه الذي صبغ رأسه ببقعة حمراء ساخنة
مشهد مؤلم حين يتراءى له ذلك القناص يعتلي بيته ليمارس الغدر والقتل ..
بوركتم أديبنا الفاضل وأجدت في رسم المشهد والمفاجأة التي حملها سياق النص.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مشهد مؤلم ومن واقع يلف ليشمل كل البلدان من حولنا
وأصبح اللون الأحمر يصبغ السماء والهواء والأرض .. حتى حروفنا
أتمنى أن نتخلص يوما قريبا من ذلك الكابوس الذي نعيشه.
بوركت وسلمت يداك.
اصطبغت البلدان العربية بتلك البقع وارتفعت حرارة ترابها بسخونة الدماء .. وأصبح يلفنا الحزن من كل جانب
اختزلت وجع الأمة بتلك البقعة وأتقنتها صياغة وحرفا وخاتمة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بعودتك لواحتك
تحاياي
مشهد مؤلم من المشاهد الكثيرة المثيرة للغضب والعجب
(غابت علامات التّرقيم عن النّصّ)
بوركت
تقديري وتحيّتي
تلونت ارصفتنا بالأحمر واطفالنا بالأحمر واقلامنا بالأحمر
بقعتك الساخنة اشعلت قلوبنا
اسجل شديد اعجابي
دمت بحير
مودتي وتقديري
مشهد مأساوي لا أحد يعرف متى سيعيشه في بلاد انقسم أهلها بين قصابين وذبائح
فجعني المشهد
شكرا لك
بوركت
صار الناس في بلداننا كالأرانب، يُصطادون من كل مكان.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عطية
مشهد مؤلم يهز الوجدان، بوكت أديبنا المبدع علي عطية، تقديري
لا فرق بين قتيل بيد الأعداء وقتيل بيد أخيه إلا أن ألم الثاني أكبر
قاسية لكنها صادقة
أشكرك