أن يغفر أبو محمد ويصفح في أمر زلّة لسان فوفاء وتسام ورفعة، أما أن تقول ذلك واعية معانية تريد ما فيه، فلم أجد رد فعله مما قد تحب المرأة في الرجل
ولو كان لتصرفه أن يعتبر تربويا لكان غيّر فيها ما تفعل منذ خطوبتهما
دمت بخير أيها الرائع
تحاياي
الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
الأخ الأديب النبيل مصطفى
كان زوجها أبو محمد يسمعها كلاماً قاسيا..فإذا ما احتجت قامَ بضربها...فتهربُ إلى أهلها غاضبة تشكوهُ...لكنها مع تقدمهما بالعمر لم تعد تذهبٌ إلى أهلها...ذلك أنها فقدت معظمُ حاسة السمع...فصارت تقابل كل كلامه حلوا أو مراً بابتسامة..
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع ..ومضة بهية، صورت بها بعدا آخر للحب...
تثديري الكبير وخالص دعائي
أخوكم