مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
تنساب كنهر جميل لا يضاهيه جمالا إلا نهر حنان وعطاء الأم
حفظ الله لك والدتك شاعرتنا وحفظ أمهاتنا جميعا ورحم من فارقنا منهن
قصيدة وارفة المشاعر
دمت ببهاء
أختي الكريمة ، الشاعرة أميرة
أسعد الله أوقاتك
ألوم نفسي أني لم أنتبه إلى هذه القصيدة الخريدة الرشيقة البهيّة .. فتأخرتُ بها عن متعة ورواء !
كأني بهذه الأبيات وانسيابها وانطلاقها قد نُظمتْ لتصدحَ بها حناجر الطفال كنشيدٍ ماتع ممتع .
- استعرضتُ ما كان من ردود ، وأنا ظـَهير الحبيب أحمد رامي في رأيه حول استخدام الألفاظ القرآنية
بل وأزيد : إن ما ينزل في نصوصنا الشعرية والنثريّة من ألفاظ القرآن وأساليب تراكيبه تحلية لها وأي تحلية ، ولن يطعمها إلا ذو حظ عظيم !
وفي تأمل كتابات الرافعي الدليل اللاحب ..
- رأيتُ أيتها الفاضلة قولكِ في البيت قبل الأخير : ( ورغم البعد أهـواكِ ) هبوطاً في الدفقة الشعورية تجاه الأم .. فبعد كل ما تقدم من تصوير
حبك لها وأثر هذا الحب في الوجدان تأتي هذه العبارة فتصدم القارئ بحب أقل بكثير مما تقدم !! لستُ أدري إن أوصلتُ فكرتي .. لكنني هكذا شعرتُ
- - ليُنْبتَ زهر أشواقي ـــــــ وينْثرُ عِطْركِ الزاكي = وينثرَ
- أقول لأخي الحبيب الدكتور أحمد : أنت غيرتَ اسمي من أبي عقبة إلى أبي عبيدة ، والأخ لحسن غير اسمك من أحمد رامي إلى أحمد مطر ، ثم
رأيتَ الوافر كاملاً !!! ما القصّة ؟ ههه
تحياتي للشاعرة الأميرة ، ولكم جميعاً
دمتم بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا