نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أُسندُ رأسي إلى صدرِ طيــفِــكَ وأستمعُ إلى أنفاسِ البحرِ الكئيبةِ لأستيقظَ بعينينٍ مغمضتينِ على غيابِكَ، أمسحُ زجاجَ حُلمي المغبشَ بكَ و أتساءلُ كمْ يلزَمُنا من الوقتِ لنكتشفَ مدى ارتباطِنا بمنْ نحبُ ومدى الشوقِ الذي يلسعُنا بسوطِ لهيبهِ بينَ الذكرى و الذكرى .
في توّسد صدر الحبيب طيفا أو واقعا سكينة تنالها الأرواح العاشقة، لكنها لا تبلسم جراح الفقد ولا تطفئ لهيب الشوق
تحلق فراشات التأمل بعيدا وراء صورك الأدبية الملفتة أيتها الرائعة وتغرق في فيضان المشاعر التي تنثرينها القلوب
دمت بخير
تحاياي
نص مؤثث بالفاخر من المعاني وبالأنيق من المباني وبالنبيل من الأماني والحنين.
نعم ، يهزنا الشوق أسرى حنين لمن نحمل لهم المشاعر الصادقة والتقدير الكريم وليس أجمل من شوق لأب أو حنين لأم.
يرحمه الله تعالى ولا فض فوك أيتها المبدعة!
تقديري
أُسندُ رأسي إلى صدرِ طيــفِــكَ وأستمعُ إلى أنفاسِ البحرِ الكئيبةِ لأستيقظَ بعينينٍ مغمضتينِ على غيابِكَ
نثرك رقيقة ومشاعرك دافئة
شكرا لك أختي
بوركت
أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
وجدتني أمام هذه الخاطرة بمعانيها ولغتها أمام مشتاق يتشبّثُ بالشوق الأليم بيد ، وينزعه عنه باليد الأخرى !
أحابيل ، جمع أحبولة ، وهي المصيدة .. فهل تصطادنا الأشواق بشباك الذكريات والحنين ؟ لتتركنا نتخبط بآلامنا
نبحث عن مخرج من شباك الألم ؟!
والشوق قيد !! ومن يختار قيداً يذبح حريته ؟ .. اشتياقنا إلى من غابوا من الأحبة قيدٌ لذيذ ، مؤلم ورفيق !!
والكلمات : مؤرقة - يلسعنا - سوط - لهيب - اللاهبة - وجع ...
نص رائع إذ صور هذه الحالة الإنسانية الخالدة : ألم الشوق
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أيتها المرأة الغارقة في المشاعر
نثرت الحروف أوراق ورد على سرر العذوبة في نص جميل باحت به روح ندية