((..غيث شاعر..))

رااااائعة وأكثر
سلمت أختي الفاضلة هبة ، وسلمت أناملك
نعم المهدي والمهدى إليه
خالص مودتي

بارك الله فيك شاعرنا الكريم
أحمد الجمل
شرفت بمرورك الراقي
شكري الجزيل وتقديري

المبدعة الشاعرة هبة الفقي

قصيدة رائعة فيها معاني الوفاء بجميل الحرف ورقيق العبارة ونبل العاطفة .

تقديري وتحيتي

بورك المادح والممدوح!

وقصيدة مميزة مبنى ومعنى قصدا وقصيدا فلله درك ودر إبداعك الجميل!

أنت قد تكونين شاعرة لمستقبل شعري جميل فثابري تصلي!

تقديري

بورك المادح والممدوح!

وقصيدة مميزة مبنى ومعنى قصدا وقصيدا فلله درك ودر إبداعك الجميل!

أنت قد تكونين شاعرة لمستقبل شعري جميل فثابري تصلي!

تقديري

وبوركت أستاذي الفاضل
د.سمير العمري
وبارك الله في وقتك وعملك
شرفت بهذا الحضور الراقي
والتعليق القيم المنير الذي أسعدني كثيرا
وحقيقة أنا مثابرة جدا وطموحة جدا وسأظل
وأتمنى التوفيق من الله
تقديري واحترامي

الله الله ما شاء الله تبارك الله
رائعة سامقة شاهقة
بوركت وبورك قلمك وهنيئا للدكتور ضياء الدين الجماس
بها..
إن كان قصَّرَ شعرُ قافيتي .... بيتُ القصيــدِ لديكَ يكتملُ
أبعد كل هذا الجمال وتتهمين شعرك بالتقصير
لله درّك ..
أتمّ الله عليك نعمه..خالص مودتي وإعجابي

وهنيئا لي بهذا المرور الراقي
والدعم الرائع
بوركت أستاذي الكريم وشاعرنا المبدع
محمد تمار
سعدت برأيك كثيرا وبمرورك المنير
تقديري

جميلة يستحقها شاعرنا الخلوق د. ضياء فطاب المهدي والمهدى إليه
ودام لك هذا الألق شاعرتنا الرائعة
تحاياي

أشكرك جزيل الشكر أستاذي القديرة
آمال المصري
شرفت بمرورك الراقي وسعدت به كثيرا
كل التحية والتقدير لأستاذتي

هديّة كريمة من شاعرة نبيلة لشاعر مفضال
وأداء جميل يليق بروحك أيتها المبدعة

تحاياي

أكرم بالمهدي وبالمهداة إليه

الأخت الشاعرة ــ هبة الفقي
مدحتِ رجلًا يستحق المدح والثناء ، فما أجمل الشعر حين يتولد عن الشعور بصدق العاطفة .

دكتور ــ ضياء الدين الجماس
أعجبني ردك الذي قابلت فيه الوفاء بالوفاء .

بارك الله فيكما ، وعلى المحبة في الله نلتقي بكما مجددًا بإذن الله .

محبتي لكليكما .

الكريم الفاضل الشاعر محمد حمود الحميري
أشكر نبلك وكرم حضورك
وكلماتك الطيبة
بارك الله فيك وحفظك
ودام هذا المرور الراقي

تقديري

أختي الفاضلة ، الشاعرة الفذّة هبة
أسعد الله أوقاتك
أحب ما أقرأ من شعركِ ، فأنتِ شاعرة مطبوعة ، يصل شعرك للقلب كنسمة عليلة تُخطىء فتلامس مغترباً في الصحراء ههه
وتحب النفسُ شعرَك أيضاً لما فيه من صدق ، فأنتِ لا تُجاملين ولا تداهنين ، ولو كتبتِ مدحاً .. هكذا يُنبيني شعوري
وأيضاً يلقى شعرُك القبول من الأذن لحسن اختيارك الوزن والرويّ الملائمين ، فانظري مثلاً ما أطربَ الكاملَ الأحذّ في أبياتك
هذه !
أما الممدوح هنا ، حبيبنا الدكتور ضياء ، فوجوده في النص ، وانسياب المعاني حوله .. موسيقا داخلية بحدّ ذاتها
غيرَ أنّ القيمة الأولى لهذه الأبيات - وأمثالها - ما تنضح به من أخلاق ووفاء وأخوّة في الله والأدب الجميل والفكر النبيل
تحياتي
ودمتِ بألف خير

بوركت الشاعرة هبة الفقي
شاعرة ماهرة رائعة