قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يُلاحظ القارئ أنّ هذا ( الآخر ) غير موجود ، من أول النص لآخره .. الكاتب يذكره بالضمير الغائب فقط ..الموجود على ساحة ( حدث ) النص هي فقط ..
هنا رأيتُ ذكاءً حادّاً للكاتب النبيل ، واللغويّ في المقام الأول ، الدكتور سمير ، وكأن لسان حال الصياغة يقول : كما هو غير موجود في اعتبارها ، فهو
غير موجود هنا في السطور !
نموذجان بشريان في هذه الأسطر القليلة التي تمثل نموذجًا أيضًا للتكثيف النثري : نموذج المرأة التي تبحث فيها عن رجل ، ونموذج الرجل الذي عثرت
فيه المرأة على امرأة !
ولتضحك بعد ذلك جدران بيت الزوجيّة على لا رجل ولا امرأة ... ولا أسرة !
تحياتي وتقديري د . سمير
ومحبتي التي تعرف
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 19-01-2015 الساعة 07:38 PM
هل كان استئذانا أم إخبارا فقط؟
أعتقد أن هذه الومضة تنتقد هذا التصرف وتوضح الفرق بين الاستئذان وبين الإخبار وشتان بينهما. على العموم هي تستحق ما أصابها.
أشكرك أمير الأدب
-
وعدته بمتا رأته حقوقا له وحقوقا لها
اذن هي من حددت مات له وما لها بميزانها هي
ليس بميزانه ولا ميزان شرع
وهو لم يناقش ولم يقل ما لك كذا وما عليك كذا
ولهذا هي اوفت بما وعدت بميزانها هي
شكرا لك
مثل منظمات حقوق الانسان وعود حبر على ورق
حين تكون السّلطة التّشريعيّة والتّنفيذيّة في نفس اليد فعلى الحقوق السّلام
ومضة عميقة هادفة