بينما أصواتهم تتعالى وجعا و أعمدة الجحيم تصّاعد تترى...غلّقتُ النوافذ والأبواب و حجزت (آخر) تذكرة لجزر الواق واق!
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بينما أصواتهم تتعالى وجعا و أعمدة الجحيم تصّاعد تترى...غلّقتُ النوافذ والأبواب و حجزت (آخر) تذكرة لجزر الواق واق!
http://www.facebook.com/mazoussa
هروب ثمّ هروب وهذا هو التّخاذل !
لكن ليس العرب كلّهم هكذا
بوركت
تقديري وتحيّتي
جلد الذات والهروب من الواقع والانتماء ليس هو الحل بل الإصلاح والمساهمة في تصحيح المسار بمثابرة ومصابرة.
ومضة موجعة نفسيا ومنطقبا.
تقديري
كان حجز التذكرة لجزر واق الواق مع غلق النوافذ : إيذاناً بالخروج من خضم الفوضى والمعاناة بالفكر والروح لا بالجسد !
ومضة جميلة أعجبت بصياغتها .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أبدا لن يكون الحل في الهروب
بل في المواجهة ، وخوض معركة الجهاد
لنبني الوطن الذي نفتخر بالإنتماء إليه.
ومضة موجعة .