فرشت مائدة أحلامها بغلالة وردية من الأماني
طرزتها غرزة صبر وغرزة أمل وجلست في انتظار.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
فرشت مائدة أحلامها بغلالة وردية من الأماني
طرزتها غرزة صبر وغرزة أمل وجلست في انتظار.
طالما طرّزتها بغرز الأمل والصّبر، فإنّ تحقّق الأماني سيتأخّر
طويلة أيّام الانتظار ومشحونة بهوس التّرقّب، وخوف الفشل أحيانا
كلمات رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي هكذا الأحلام ..
دروبها طويلة وانتظارها صعب ولكن لا سبيل سواها
ويبقى الأمل والصبر
شكرا لك
من قال : إنما الرسم بالفرشاة والألوان وحسب ؟!
نادية محمد الجابي من ليبيا ترسم المنتظرة الصابرة بالحرف والكلمة ، وبتجسيم بلاغي مبتكر ( غرزة صبر وغرزة أمل ) !
نصٌ مُدهش ناطق ، كأنني أراها مكورة الظهر ، مائلة الرقبة ، مطبقة الشفتين ، ناعسة الطرف ..تلقي بنظرها المُتعب الحالم فوق أناملها .. تغرز
غرزتين : غرزة صبر ، وغرزة أمل !!
تحياتي لمبدعة هذا النصّ الفاخر .. أختي العزيزة الأستاذة نادية
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
السلام عليكم
من الرائع أن يفرش المرؤ أو المرأة مائدة الأحلام الوردية ,
ومن الجميل أن تطرزها بالأمل والصبر ,
ومن الإيمان أن تنتظر .
لكن الجلوس خطأ من غير شك ,وتقاعس وملل, ثم تعفن .
الأيام تمضي ولا تنتظر أحدا ,ومن الأجدى أن تسير معها حاملة كل امل وكل صبر وكل حلم تحت جناحيها
شكرا لك نادية
ومضة رائعة
ماسة
انتظار جناحاه أملٌ وصبر..
ربما يطول الانتظار لكن الامل فسحة جميلة تنعتق فيها النفوس من الكبت واليأس.
ومضة رائعة أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن