تغيرت أفكار الحب العتيقة،
وأصبح الجميعُ يبحث عن أصدقاء،
عن تلك الصداقة الغريبة التي لا تمت للحب بِصله،
صداقة من نوع آخر نلجأُ إليها عند الحاجه،
صداقة لا تشعر، لا تتألم، لا تغضب،
السلام عليكم
لكل زمن نمطه المعين في الحياة .
وربما كان هذا نمط الحياة العصرية ,
بالنسبة للمشاعر تجاه الحب أو الصداقة ,فلا أعتقد أن أي جيل من الأجيال يخلو منها مهما كانت ظروفه .
لكنها تتغير من شخص لآخر ,ومن جيل لآخر, وحتى بحياة الإنسان نفسه من عمر لآخر.
الحب أو الصداقة لا يمكنها أبدا أبدا أن لا تشعر ولا تتألم ولا تغضب ولا تشتاق .
لكن ضغوط الحياة تجعلها بالقعر ,
بحث في عالم المشاعر بأسلوب راقٍ وجميل
شكرا لك أخي العزيز ,
ماسة