كم ميّت عاش في القلب بعد موته وكم حيّ دُفِن فيه .
ومضة جميلة
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كم ميّت عاش في القلب بعد موته وكم حيّ دُفِن فيه .
ومضة جميلة
ومضة رائعة اختزلت سيرة حياتهما في سطر!
كم من قلوب تعيش دون نبض بالأمل ولا أحد يدري بوجعها؟!
بوركت
تقديري وتحيّتي
موته الأول من قلبها كان أشد ايلاما من موته الأبدي
ومضة عميقة بورك اليراع
لم تبكِ وقتَ عزائِهِ../ لأنها استنزفت دموعها من كثرةالبكاء جراء سوء معاملته وسلوكه ،
مما يدل على صبرها لأن الظروف فرضت عليها أن تتعامل معه حتى موته ،لكنه مرفوض في الباطن ،ومقبول في الظاهر .
نص جميل ارتكز على تيمة " الغياب " غياب عن النظر / غياب التواصل معه /غياب وخروج من القلب / غياب وخروج البطل من المكان والزمان ،
/ غياب وخروج من الدنيا " الموت "/
في اعتقادي ،أن البطلة كانت قاسية ومتشددة في التعامل معه ،كأن جرمه كان كبيرا ،لذلك استحق هذا الجفاء والإبعاد عن الحب والتسامح ،
فالبطل لم يمهله الموت أن يعترف بخطإه ،أو يعتذر لها لتسامحه وتتجاوز عن ذنبه ...فذهب يحمل شيئا في نفسه ، وبقيت هي تحمل شيئا في نفسها ،
فالأمل مفقود ،والرجاء بقي متعلقا بين الدنيا والآخرة ...
جميل ما كتبت الأديبة خلود .. تقديري واحترامي ..
الموت ليس ظاهرة بيولوجية أو طبيّة
الموت العاطفي أشد وطئا و أكثر ألما
رائع هذا النشيج