دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
وعليكم السلام ورحمة الله
هو سلاح المفلس يا صاحبي
نص يستحق كل التحية والتقدير
مودتي وتحياتي
نص ذكي وفكرة قوية بليغة الرسالة.
هكذا هم الطغاة عندما لا تصب لعبة الديموقراطية في صالحهم يقلبون الطاولة ويختبئون وراء العنف ، القمع ، الاستبداد. إذا كان له ما يريد فالحوار جنة وإلا فهو "جدل عقيم" يترفع عنه!
وصدق الأخ ياسر حين قال: " أنه سلاح المفلس."
راقني هذا النص أخي محمد .
دمت بخير.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أصحاب الفكر الاستبداديّ المتحجّر يحتاجون للدّفاع عنه بشتّى الوسائل
أصبت بسهم الكلمة الهدف
بوركت
تقديري وتحيّتي
لعله من جماعة حكام العرب هذه الأيام
كلمتان خفيفتان : ثقيلتان.
الكلمة / اللكمة
الفكر / الكفر
العضل / العقل
*
*
*
نص عملاق : أدهشني !!
الإنسان : موقف
----------
أخي الأكرم ، الأستاذ محمد الشرادي
أسعد الله أوقاتك
هذا نصف مستبد ، ونصف شـِبّيح ، ونصف بهيم ... لأنه على الأقلّ بدأ حواراً ما قبل أن ينقلبَ إلى المنطق الوحيد الذي يعرفه في هذه الحياة !
أما المسدس فاستدعى من ذاكرتي مأساة أعرفها ويعرفها كل من يعيش هناك .. في بلد يشتري الآن كرامته بدمه ..
شبّيح كبير أحب أن يوضع حرف الدال قبل اسمه المشؤوم ، فكان في الامتحان بالجامعة يضع مسدسه على طاولة الامتحان قبل أن يجلس .. ثم
يأتون له بورقة الأسئلة .. وورقة الإجابات عليها !!! مع كأس الشاي ، والقهوة ، وما يشاء !!
نصٌ مكثف ، بليغ ، لطيف ، ولكنه ينكأ جراحاً من أنواع مختلفة .. ويُثير النقاش في أكثر من اتجاه
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا