تسوُّل ..
على حافَّة الخَطيئة فَقَـدَ كل الدّروب
ووقفَ مُتسوِّلا ..
الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
تسوُّل ..
على حافَّة الخَطيئة فَقَـدَ كل الدّروب
ووقفَ مُتسوِّلا ..
ربما في تسوله تتاح له الفرصة الثانية فهل سيقتنصها ؟؟! لتبقى الخطيئة طي النسيان .
ومضة أخلاقية هادفة ..دمت بخير و عافية أستاذي الفاضل محمد ذيب سليمان ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
تسوّل الفضيلة مضنٍ بعد فقدها
ومضة رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
تسوُّل ..
على حافَّة الخَطيئة فَقَـدَ كل الدّروب
ووقفَ مُتسوِّلا ..
ليبقَ على الحافة, ولتتوقف الدروب كلها.
يتسول كي لا يعبر فمرحى له.
ومضة بارعة
تحياتي.
خطيئة وفقدان هوية وتسول
لن يجد طريقه يوما
ومضة قصية عميقة
بوركت وكل التقدير
على حافة الخطيئة فقد كل الدروب ووقف متسولا..
فهل ياترى كان يتسول العودة إلى درب الفضيلة
أم هو يتسول الدرب الذي يدخله من الحافة إلى الداخل
ومضة بديعة الصياغة رائعة
دام لك القلم طيعا والخيال خصبا.
تحياتي وودي.
وقفت طويلا أتأمل اللوحة ومازلت أتأمل لوحة الذيب سليمان
ع ع ع عباس علي العكري
يظهر أنه جرب كل الخطايا ،لقد تعب وكل ولم يجد طاقة وقدرة للتمادي في ارتكاب الخطيئة ،لقد أفنى عمره في الخطايا عن إصرار وتحد ،ولما فقد الوسيلة نظر ففكر وقدر فأحس أنه أشرف على النهاية ،رجع إلى نفسه فاشتاق إلى الرجوع إلى الوراء ليتلبس من جديد بالفضائل.. فتسول الفضيلة في هذه المرحلة المتأخرة لا ينفعه أبدا لأنه خسر القدرة الفكرية والجسمية والروحية ..ومهما كان طلبه وتسوله فلن يمحو ما اقترفه من خطايا ارتكبها في نفسه وغيره أيام قوته وفتوته ..
ومضة هادفة رغم اختزالها تحمل في طياتها أهدافا نبيلة تنحو نحو الموعظة والإرشاد ،صيغت بفنية أدبية متميزة ..
جميل ما أبدعت أخي المبدع المتألق محمد .. محبتي