ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
من المنطقي أن يختلف الآخرين في الأفكار و الآراء لأن المفهوم الذاتي لديهم يختلف تماما عن مفهومنا ، لديهم إدراك مختلف و لابد من المرونة في التعامل لتقريب الآراء و معرفة الرسالة من خلال أفكاره ، لذلك نبتكر لغة التفاهم التي فيها قيمنا ، اعتقاداتنا ، و مبادئنا ثم وجهات نظرنا تجاه الأمور ..
في ومضتك الرائعة قرأت بعدا آخر للمفهوم الذاتي للإنسان ..هل يتقاسم اثنان في الأمر نفسه؟
جلب التعاسة للآخرين هو قتل للروح و الإحساس ،كما أن تمزيق أواصر المحبة نتيجة ما اقترفوه من قتل و دفن للعواطف ..
راقت لي كثيرا ، أرجو أن تتقبلي مروري و احترامي لشخصك الكريم أستاذة فاطمة ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظن وظنت الى أن القيا بنفسهما الى نار الفراق
ومضة واعظة
بوركت وكل التقدير
مشكلة تعيشها مجتمعاتنا هذه الايام
وهو الاختلاف في الرؤى الواضحة
سواء كانت مدبرة او سوء تقدير او عن
سبق اصرارفكل هذه الاحتمالات واردة
ولكنهم ايضا ينسون او يتناسون او ربما
لا يؤمنون بان القاتل والمقتول في النار
لان السلطة والحصول عليها اقوى من كل الاحتمالات الربانية في نظرهم
شكرا لك
ظنّ أسال دماء الثّقة على أرض الفراق
ومضة جميلة!
بوركت
تقديري وتحيّتي