لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
قد يتطور ليمتلك عدسة الاخر
ما دام قد امتنع ورغب عن العدسة الثالثة
مودتي
تذكرت الحكمة الشهيرة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه " رحم الله امرئاً أهدى إليّ عيوبي "..
عدسة الآخر تكشف الأخطاء والتغاضي عنها يورث الكبر والخمول ..
ومضة جميلة أديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نصّ ناقد هادف، وعرض للفكرة جميل !
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص رائع ..
تحية وتقدير
بوركت أديبنا العزيز .