ليست الكلمات هنا فصيحة أختي الغالية عبلة ، بل ربما المشاعر.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
أشكر لك مرورك الكريم ، أسعدك الله.
تحياتي
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ليست الكلمات هنا فصيحة أختي الغالية عبلة ، بل ربما المشاعر.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
أشكر لك مرورك الكريم ، أسعدك الله.
تحياتي
فعلا أخي سمير أحسّ دفقا من المشاعر... و فيضا من الصدق...
مبدع أنت في كل الحالات... و لاهثون نحن وراء الجمال و الرّوعة...
أشتكي منك وليكي
وأرهن العمر في إيديكي
زرع أخضر
أخي سمير
قصيدة في غاية الجمال
غنائية .. رائقة جدا ..
وتحتاج إلى صوت عذب يشدو بها
سلمت وسلم يراعك ، ودام إبداعك ..
وتقبل تحيات أخيك ..
يقول أبو الطيب المتنبي :
عجبت لمن له قد وحد
وينبو نبوة القضم الكهام
ومن وجد الطريق إلى المعالي
ولم يذر المطي بلا سنام
ولم أر في عيوب الناس عيبا
كنقص القادرين على التمام
فى انتظار لقاء القاهرة
دي الشموس نزلت بترقص
في بحور صفحة جنابك
تبدأ الروعة تصلي
في محاريب نور رحابك
يبتدي حلم التمني
يزرع النور في كتابك
قلبي قبل العين يا دكتور
جتْ
إديه تْدق بابك
كان ياريت الفجر شقشق والتقى فينا الدليل
كان ياريت نقدر نعدي المستحيل
كان يا ريت الزرعة تكبر
اكتر من رائع استاذ العمرى
لكن فعلا الوزن ثقل من حضرتك فى بعض الابيات
اتقانك المصرية جميل جداً كاتقانك الفصحى
نص رائع
محبتى وتقديرى
أستاذنا الفاضل / د. سمير العمري ..
في كل مجالات الأدب ، أجد لك أعمالا تبهرني ، فكيف لا وأنت تملك عنان اللغة فارس يروضها رهن بنانه .
رغم معارضة الكثيرين للعامية ، إلا أني أجد فيها طلاوة وحلاوة ، فهي تنبع من القلب لتصب في القلب ، رقيقة قريبة للنفس ، خاصة إذا كانت تحكي معاناة الإنسان الذي خلقه الله على الفطرة ، ليعيش على ما فطره الله عليه .
اسعدني المرور على هذه الصفحة .
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
شاعر العامية المفاجأة د. سمير العمرى
لا تتصور برغم الشجن ..و رقة البوح فى القصيدة .. و " الطرب" الذى امتلكنى لكن لم تفتر ابتسامتى و أنا أقرأ ..
لما ؟
لأنى كنت أتصور لكونك من شعراء الفصحى الملتزمين .. ترى ما يراه بعضهم ..
أن التعبير بالعامية أقل قيمة ..
لكن أنصفتنا بمشاركتك لنا وسيلتنا فى التعبير ..
و لم تكن مشاركة مجامل بل كانت مشاركة مكابد .. استطاع أن يمتلك زمام اللهجة ويطوعها بصورة فطرية لتدخل به/بنا ممكلة الشعر .. كما دخلها متوجا من قبل على جواد الفصحى
مما جعلنى أسأل نفسى ( الراجل دا حكايته إيه؟)
تقبل تعطفا تقديرى و محبتى
الأستاذ الفاضل / د0 سمير العمري
جميل منك مشاركتنا الكتابة بالعامية المصرية
واسمح لي بهذة الخربشات التلقائية بدون وزن
أو مراجعة مع صديقي محمد عثمان جبريل
يا عمدة 00اللي بحب
ما يعرف يكابر
ولا يخبي في عنيه الهوي
ده يا حبيبي زي راهب
في صومعه
مغرم صبابة
عمَّال يكابد
بين ضلوعه
عشقه لنجوم السما
يبعت عيونه في الملكوت
وساعة رجوعه
تجري علي خدوده الدموع