سهادي

أقولُ أيا سهادُ ونورَ عيني *** لقد أحببتُ من أجلِكْ سُهادي
سهادٌ طيِّبٌ عذبٌ لذيذٌ *** يطيبُ لأجلِهِ حُبُّ السُّهادِ
سأقضي طولَ عُمري في سُهادٍ *** سهادٌ في سُهادٍ في سُهادِ
وأنتظر السُّهادَ بكلِّ شَوقٍ *** لأقضيَ أجملَ أوقاتِ السهادِ
وقلتُ : أيا سهادُ عيل صبري *** وعيلَ عيشي مع سهادي
فَرِقّي يا سهادُ لقلبِ باكٍ *** ورِقّي يا سُهادُ إلى الفؤادِ
فَحُبُّكِ يا سهادُ ملا كياني *** وحُبُّكِ يا سُهادُ ملا بلادي
سلامًا يا سهادُ إذا افترقنا *** سلامًا يا سُهادُ على الوِدادِ

الأستاذ عطية العمري

أبيات جميلة ..
لعلك تعمدت تسكين كاف المخاطب في " لأجلكْ" تماشياً مع الوزن ولا أعلم إن وصلت حد الضرورة..
تكرار " السهاد " كما تعلم هو الإيطاء الذي يحسن تجنبه خاصة في القصير من القصائد.
تحياتي.

الأستاذ عطية العمري

أبيات جميلة ..
لعلك تعمدت تسكين كاف المخاطب في " لأجلكْ" تماشياً مع الوزن ولا أعلم إن وصلت حد الضرورة..
تكرار " السهاد " كما تعلم هو الإيطاء الذي يحسن تجنبه خاصة في القصير من القصائد.
تحياتي.

تحياتي أستاذ عبد السلام دغمش على مرورك وتعقيبك على الأبيات
أعلم أن الإيطاء قد عُد من عيوب الشعر عندما يضطر الشاعر اضطرارًا إليه للمحافظة على الوزن أو القافية
أما أن يتعمد الشعار ذكر كلمة ، وخاصةً إن كان اسم شخص يحبه
ليس في كل بيت فقط ، وإنما في كل شطر ، تلذذًا بهذا الاسم
فإني أعتقد أنه يصبح في هذه الحالة ميزةً وليس عيبًا
هل أنت معي في ذلك
تحياتي مرة ثانية

نص جميل ، تمنيت لو أنك تعيد صياغته ،
أوافق الأستاذ ـ عبدالسلام فيما ذهب إليه .
تقديري لحرفك الجميل .

نص جميل ، تمنيت لو أنك تعيد صياغته ،
أوافق الأستاذ ـ عبدالسلام فيما ذهب إليه .
تقديري لحرفك الجميل .

أشكرك أستاذ محمد على مرورك وتعقيبك وحبذا لو أشرت إلى النواحي التي تحتاج ‘لى تعديا عدا الإيطاء ، تحياتي

الأخ المبدع عطية
تبشر بقدوم شاعر رقيق الإحساس
النص بحاجة لمراجعة وأتفق مع الأخ عبدالسلام فيما ذهب إليه وحبذا لو تجاوز الشاعر التكرار إلا عندما يضيف التكرار نكهة شعرية.

والنص أيضا بحاجة لمراجعة فقد ورد فيه هنة عروضية في :

وعيلَ عيشي مع سهادي
التفعيلة الثانية ليست صحيحة فالوزن هنا ( مفاعلن فعْلن فعولن )

كما أرى أيضا بعض هنات نحوية:
أقولُ أيا سهادُ ونورَ عيني *** لقد أحببتُ من أجلِكْ سُهادي
سهادٌ طيِّبٌ عذبٌ لذيذٌ *** يطيبُ لأجلِهِ حُبُّ السُّهادِ

أرى وجود النصب في الشطر الثاني ( سهادا طيبا عذبا لذيذا ) لتعلقه بما سبقه ( سهادي ) والتي جاءت هنا مفعولا به.

تحياتي وتقديري

الأخ المبدع عطية
تبشر بقدوم شاعر رقيق الإحساس
النص بحاجة لمراجعة وأتفق مع الأخ عبدالسلام فيما ذهب إليه وحبذا لو تجاوز الشاعر التكرار إلا عندما يضيف التكرار نكهة شعرية.

والنص أيضا بحاجة لمراجعة فقد ورد فيه هنة عروضية في :

وعيلَ عيشي مع سهادي
التفعيلة الثانية ليست صحيحة فالوزن هنا ( مفاعلن فعْلن فعولن )

كما أرى أيضا بعض هنات نحوية:
أقولُ أيا سهادُ ونورَ عيني *** لقد أحببتُ من أجلِكْ سُهادي
سهادٌ طيِّبٌ عذبٌ لذيذٌ *** يطيبُ لأجلِهِ حُبُّ السُّهادِ

أرى وجود النصب في الشطر الثاني ( سهادا طيبا عذبا لذيذا ) لتعلقه بما سبقه ( سهادي ) والتي جاءت هنا مفعولا به.

تحياتي وتقديري

أشكرك أخي الكريم على مرورك وعلى ملاحظااتك القيمة
ودمت بألف خير

لا تعلم مدى سروري بقراءة هذه الأبيات التي فاجأتني فلا فض فوك أبا محمد.
أنا مع رأيك في التكرار فالأبيات هنا تحمل روحا مرحة في التعبير عن مدى التأثر بالسهاد ومدى التعلق بسهاد. ولكن هناك بعض هنات أشار إليها الأحبة منها تسكين الكاف وكل ما اشار إليه الحبيب عادل العاني مما لا يمكن تجاوزها.
وأخيرا فإني أحب أن أقرأ لك مثل هذه الإطلالات الشعرية المنعشة.

تقديري

لا تعلم مدى سروري بقراءة هذه الأبيات التي فاجأتني فلا فض فوك أبا محمد.
أنا مع رأيك في التكرار فالأبيات هنا تحمل روحا مرحة في التعبير عن مدى التأثر بالسهاد ومدى التعلق بسهاد. ولكن هناك بعض هنات أشار إليها الأحبة منها تسكين الكاف وكل ما اشار إليه الحبيب عادل العاني مما لا يمكن تجاوزها.
وأخيرا فإني أحب أن أقرأ لك مثل هذه الإطلالات الشعرية المنعشة.
تقديري

تحياتي أبا حسام
وأنا أعتز برأيك ولو أني ليس لي باع طويل ولا قصير في الشعر إنما هي شطحة ومرت .

تحياتي لكل من أبدى ملاحظاته على القصيدة
وقد أجريتُ بعض التعديلات عليها في ضوء ملاحظات الأحبة
فخرجت على الصورة التالية :

أقولُ أيا سهادُ ونورَ عيني *** لقد أحببتُ من عيشي سُهادي

سهادًا طيِّبًا عذبًا لذيذًا *** يطيبُ لأجلِهِ حُبُّ السُّهادِ

سأقضي طولَ عُمري في سُهادٍ *** سهادٌ في سُهادٍ في سُهادِ

وأنتظر السُّهادَ بكلِّ شَوقٍ *** لأقضيَ أجملَ أوقاتِ السهادِ

وقلتُ : أيا سهادُ عيل صبري *** وعيلت الحياةُ مع السهادِ

فَرِقّي يا سهادُ لقلبِ باكٍ *** ورِقّي يا سُهادُ إلى الفؤادِ

فَحُبُّكِ يا سهادُ ملا كياني *** وحُبُّكِ يا سُهادُ ملا بلادي

سلامًا يا سهادُ إذا افترقنا *** سلامًا يا سُهادُ على الوِدادِ