أَيْنَ الشَّبَابُ الكَادِحُونَ أُولُو النُّهَـى ؟مازالت الدنيا بخير وأنت وأمثالك بيننا فأنتم الرجاء والأمل لأمتكم الاسلامية 00الروح الاسلامية
فَهُمُ رَجَاءُ شُعُوبِنَا .. وَهُـمُ الأمَـلْ ؟
لَكِنَّهُـمْ ذَهَـبُـوا كَـمَـرِّ سَحَـابَـةٍ
عَبْرَ القُـرُونِ ، وَعَبْـرَ أَجْيَـالٍ أُوَلْ
لَمْ يَبْقَ مِنْهُـمْ فـي الزَّمَـانِ عَلامَـةٌ
إِلا كَمِثْـلِ بَقَيَّـةٍ مِـنْ مَـاء طَــلْ
تنبع من الأبيات وتأبى الا أن تطغى
الشاعر / آل جازان 00زدنا