إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
إن كان موقعها مصانا في العين فهنيئا لها بمن حظيت!
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شاعرية الطرح والمشاعر زين هذا الكلام الرقيق.
تقديري
يسكنون الروح ويحتلون الوجدان لترسم صورهم بالمقل عالما حيا به
خطاب رقيق سطر برهافة
بوركت
يغمض العيون لكي يتخيلها كما يريد هو
يرى كل شيء فيها جميل ـ ويغمض عيونه عن عيوبها.
راقية المضمون بتصوير فني جميل
دام ألقك.