ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
من المنطقي أن يختلف الآخرين في الأفكار و الآراء لأن المفهوم الذاتي لديهم يختلف تماما عن مفهومنا ، لديهم إدراك مختلف و لابد من المرونة في التعامل لتقريب الآراء و معرفة الرسالة من خلال أفكاره ، لذلك نبتكر لغة التفاهم التي فيها قيمنا ، اعتقاداتنا ، و مبادئنا ثم وجهات نظرنا تجاه الأمور ..
في ومضتك الرائعة قرأت بعدا آخر للمفهوم الذاتي للإنسان ..هل يتقاسم اثنان في الأمر نفسه؟
جلب التعاسة للآخرين هو قتل للروح و الإحساس ،كما أن تمزيق أواصر المحبة نتيجة ما اقترفوه من قتل و دفن للعواطف ..
راقت لي كثيرا ، أرجو أن تتقبلي مروري و احترامي لشخصك الكريم أستاذة فاطمة ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظن وظنت الى أن القيا بنفسهما الى نار الفراق
ومضة واعظة
بوركت وكل التقدير
مشكلة تعيشها مجتمعاتنا هذه الايام
وهو الاختلاف في الرؤى الواضحة
سواء كانت مدبرة او سوء تقدير او عن
سبق اصرارفكل هذه الاحتمالات واردة
ولكنهم ايضا ينسون او يتناسون او ربما
لا يؤمنون بان القاتل والمقتول في النار
لان السلطة والحصول عليها اقوى من كل الاحتمالات الربانية في نظرهم
شكرا لك
ظنّ أسال دماء الثّقة على أرض الفراق
ومضة جميلة!
بوركت
تقديري وتحيّتي