ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
من المنطقي أن يختلف الآخرين في الأفكار و الآراء لأن المفهوم الذاتي لديهم يختلف تماما عن مفهومنا ، لديهم إدراك مختلف و لابد من المرونة في التعامل لتقريب الآراء و معرفة الرسالة من خلال أفكاره ، لذلك نبتكر لغة التفاهم التي فيها قيمنا ، اعتقاداتنا ، و مبادئنا ثم وجهات نظرنا تجاه الأمور ..
في ومضتك الرائعة قرأت بعدا آخر للمفهوم الذاتي للإنسان ..هل يتقاسم اثنان في الأمر نفسه؟
جلب التعاسة للآخرين هو قتل للروح و الإحساس ،كما أن تمزيق أواصر المحبة نتيجة ما اقترفوه من قتل و دفن للعواطف ..
راقت لي كثيرا ، أرجو أن تتقبلي مروري و احترامي لشخصك الكريم أستاذة فاطمة ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظن وظنت الى أن القيا بنفسهما الى نار الفراق
ومضة واعظة
بوركت وكل التقدير
مشكلة تعيشها مجتمعاتنا هذه الايام
وهو الاختلاف في الرؤى الواضحة
سواء كانت مدبرة او سوء تقدير او عن
سبق اصرارفكل هذه الاحتمالات واردة
ولكنهم ايضا ينسون او يتناسون او ربما
لا يؤمنون بان القاتل والمقتول في النار
لان السلطة والحصول عليها اقوى من كل الاحتمالات الربانية في نظرهم
شكرا لك
ظنّ أسال دماء الثّقة على أرض الفراق
ومضة جميلة!
بوركت
تقديري وتحيّتي