أَلا مَــنْ مـُـبْــلِــغٌ قَــــوْمِـي بِـأَنـِّــي مَــرَرْتُ عَــلى القَــوَافِـي فِـي " عُـكـَاظِ "
فَـقـَـد نَـاجَـى زُهـَـيـْــرٌ " أُمَّ أَوْفَـى " وَأَنـْشـَـدَنـَـا " امْــرِؤٌ " وَصـْـفَ الـلـِّحـَـاظِ
وَ " عَـنـْـتَـرَةٌ " لِــ" عَـبـْـلــَـةَ " قَـدْ تَـغـَـنـَّى وَقـَـامَ " لــَـبِــيْـدُ " يَـشـْـدُو فِـي اكــْـتِـظــَـاظِ
وَ وَدَّعـْـنـَا " هُـرَيـْـرَةَ " عِـنـْـدَ " أَعـْـشـَى " وَ " عَـمـْـرٌو " قَـدْ تـَـمـَـسـَّــكَ بِـالـوِعـَـاظِ
وَ " طـَرْفــَـةُ " نـَحـْـوَ " خـَـوْلـَـةَ " فـَاضَ شِــعـْـراً فَـأَمـْسـَـــكـْـنـَا الـقـَـــوَافِـي بِـاحـْـتِـــفــَــاظِ
وَ تِـلــْـكَ مَـحـَـافـِـلٌ ظـــَـلــَّـتْ رُمُـــوزاً تُـخـَـلــِّـدُهـَـا المَـــرَاسِــــمُ فِـي "عُـكـَــاظِ"
مروان المزيني
"سوق عكاظ"
1437هـ