بينما كانت إحدى الطائرات الغربية تعبر الأجواء ,
وضع أحمد العربي البردعة على ظهر حماره
و سافر .
سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بينما كانت إحدى الطائرات الغربية تعبر الأجواء ,
وضع أحمد العربي البردعة على ظهر حماره
و سافر .
ما أقساه من حلم....لا أجد أحمد العربي إلا قد أطلق لخياله العنان محلقا ....و مطاردا الطائرة الغربية..وربما استوقف الطائرة في الفضاء ليستسقي المضيفة ماء...
مبدعنا الكريم...شكرا لك على هذه الومضة...لك مني التحية ....
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
وصف للواقع المتقدّم مقابل التّخلّف بعرض الصّورتين!
ناقدة ولاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وما بين تقدم الغرب وتخلف العرب
كانت الومضة ناقدة ولاذعة في نص متقن صياغة ومعنى
وقفلة مباغتة بسخريتها.
دمت ودام القك.
مفارقة بين واقعنا التعيس وأخر يتقدم باستمرار، بين حلم بسيط وأخر يطمح إلى اكتساح الكون...
هي ومضة جميلة، عميقة في معالجتها للموضوع...
مع التحية أستاذ المختار
حتى الحمار فقدناه
طيبة ولكن كان يغضل العربي فقط بدلا من احمد العربي لان كلمة احمد جعلت الجملة تخصيصا لأحمد
جميلة استاذنا
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه