الأخت العزيزة ماسة
ومضاتك خواطر فكرية قطفت من حديقة إبداعك و نظرتك الصافية إلى الله و الكون و الحياة و الإنسان .
لأن الفكرة الرائعة تستدعي لغة و أسلوبا متينين فأرجو التدقيق في النص و تنقيحه قبل النشر .
أتحفينا بالمزيد .
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأخت العزيزة ماسة
ومضاتك خواطر فكرية قطفت من حديقة إبداعك و نظرتك الصافية إلى الله و الكون و الحياة و الإنسان .
لأن الفكرة الرائعة تستدعي لغة و أسلوبا متينين فأرجو التدقيق في النص و تنقيحه قبل النشر .
أتحفينا بالمزيد .
عزيزتي اسماء حرمه الله :
اشكرك كثيرا على الكلمات العذبه التي قلتها لي ، انها كلمات مثلك... رقيقه وعذبه... لقد قرات لك يا اسماء ووجدتك كالغدير ...فعلاً عذبه،واشكر ملاحظاتك العزيزه.
ماسه
اخي العزبز سعيد ابو نعسه .
اشكرك جزيل الشكر على كلماتك المشجعه .
لقد كنت احتاجها من شخصيه مثقفه مثلك.
مثل ردك الصادق دائما...
يسعدني بحق.
اني اتابع قصصك الجميله... فهي مرأة صافيه تعكس الواقع المؤلم عندنا.
ماسه
اخي العزيز السمان .
اشكرك شكرا جزيلا على ردك الجميل ومرورك الكريم.
انني في غايه السعادة بكلماتك العزيزة، التي سوف تسعدني دائما .
ماسه
صديقتي دائما سحر الليالي.
كلماتك ساحرة مثلك ...
اشكرك يا سحر، واتمنى لك احلى ما في الدنيا .
دمت صديقتي...
ماسه
سلام الله عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة ماسة
عدت ثانية لاقرا لك , ومضاتك الجميلة , وبالمناسبة لاخبرك
انني ارسلت لك رسالة داخلية ضمن الواحة اطلب فيها استفسارا
بسيطا, بصفتي المستشار الاداري للواحة , فلم يصلني ردك
عليها , وربما عاد ذلك لاسباب فنية , فلا بأس , اسجّل لك هنا
عنوان ايميل خاص بي لتكتبي الي .
راجيا من الله لك التوفيق والحظ الدائم .
اخوكم
السمان
الدكتور محمد حسن السمان
alsamman@mailglobal.net
لو علمَ الخريفُ كم تعبت الشَّجرة
وكم جدّت واجتهدت وسهرت الأيامَ والليالي,,, حتى استطاعت أن تنتجَ أثمارَها الشهيَّه ,,
لما هاجمها بهذه القسوة!!
ولو علمَ الشِّتاءُ عن مجهودها الجبَّار، لما جرّدها، وتركها عاريةً أمام الصَّقيعِ والرِّيح!!
ولكن,,,
هل هذا هو نصيب من كدّ حياته
بصمت ؟؟؟
***
وما الحياة إلا مواسم
لنعيش جمال كل فصل حتى لا نفقد متعة تذوق الحياة
لو مرَّت عليك لحظةُ خشوعٍ ، فاذكر الله.. وسبِّح اسمَه.. واستغفرة ..***
حتى لو كنت وسط مهرجانٍ من التَّطبيل والتزمير والأبواق
فإنَّ الله سامعٌ همساتك!!!
حين يرتبط النبض بالإيمان سيجد الله في كل مكان
الجمالُ نوعان***
جمالُ النُّورِ، وجمالُ النَّار .
فإن رأيت الجمال النوراني، أُنظر اليه! لعلَّ قبساً منه يدخلُ إحساسَك وينيرُ ما أطفأته الأيام!!.
أمَّا إن رأيت الجمال النَّاريّ، فغضّ بصرَك، واستعذ منه بالرَّحمن الرَّحيم!
فجمالُ النارِ باهر,, لكنَّه جمالٌ خطير!
تقوده االأبالسه!!!
ولا يحرسه أحد!.
من ملك البصيرة سيرى النور في عين روحه
القليلِِ أو الكثير من العاطفةِ والحنان ,,
تستطيعُ الزوجةُ أن تكونَ أُماً لزوجها، خاصهً وإنَّه قد أصبح طفلاً فوق العشرين ،أو الأربعين ،أوالستين، او المئه...
ولكن ابدًا,,, لا تستطيعُ أمَّهُ أن تحلَّ مكان زوجته!
لذا,,, فعلى نساء العالم ،أن يلقينَ السلاح، وينهينَ معركةً نشبت منذ بدىء الخليقة,, ولم تنته معركة الحماة والكنَّة بعد
فالحماة ,,,هي كنَّة الأمس، والكنَّةُ هي حماة الغد ..
لذا فمن الحكمةِ أن يعقدْن سلاماً دائماً
أو استسلاماً لناموسِ الحياة الذي,,
لن يتغيَّر!!
هناك بعض المسلمات التي لا نستسلم لها الا بعد فوات الأوان
حرف ماسي مغلف بالحكمة والجمال بهالة نورانية من عمق الروح
دمت ماسة الحرف
كل التقدير ومودتي
اعتدت التصفيق لحكيم حرفك
وصفقت كدائما لخاطرتيك الأوليين، لكني وجدتني أخالف بقوة ما حملت الثالثة
"بالقليلِِ أو الكثير من العاطفةِ والحنان ,, تستطيعُ الزوجةُ أن تكونَ أُماً لزوجها، خاصهً وإنَّه قد أصبح طفلاً فوق العشرين ،أو الأربعين ،أوالستين، او المئه... ولكن ابدًا,,, لا تستطيعُ أمَّهُ أن تحلَّ مكان زوجته!
لذا,,, فعلى نساء العالم ،أن يلقينَ السلاح، وينهينَ معركةً نشبت منذ بدىء الخليقة,, ولم تنته معركة الحماة والكنَّة بعد
فالحماة ,,,هي كنَّة الأمس، والكنَّةُ هي حماة الغد ..
لذا فمن الحكمةِ أن يعقدْن سلاماً دائماً أو استسلاماً لناموسِ الحياة الذي,, لن يتغيَّر!!"
فالزوجة لا تستطيع أن تكون لزوجها أما، كما لا تستطيع أمه أن تكون له زوجا، ولعل أعقد ما تكون الحياة حين تحاول إحداهما أن تكون الأخرى، وخلافات الكنة والحماة ليست منذ بدء الخليقة، ولا هي عائدة لناموس حياة لا يتغير، وأزعم أنها أظهر في المجتمعات التي تمرّ بمنعطفات قيمية وتركيبية تتداخل فيها مواقع الأفراد في حيواتهم ومحيطهم ..
دمت بروعتك غاليتي
تحاياي
وعليكم السلام صديقتي العزيزة خلود
شكرا لموافاتك ولردودك الناضجة والجميلة
نعم ,,لكل موسم ثماره الشهية ,ونكهتها وفائدتها ,
ليعش الانسان فيها جميعا حسب ما يمن ّعليه الله من عطاء ,وليحمده دائما ومهما كان .
سلمت يدك يا خلود
أدام الله عليك فرحة المواسم كلها وأعطاك خيرها ,
ماسة