على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يُلاحظ القارئ أنّ هذا ( الآخر ) غير موجود ، من أول النص لآخره .. الكاتب يذكره بالضمير الغائب فقط ..الموجود على ساحة ( حدث ) النص هي فقط ..
هنا رأيتُ ذكاءً حادّاً للكاتب النبيل ، واللغويّ في المقام الأول ، الدكتور سمير ، وكأن لسان حال الصياغة يقول : كما هو غير موجود في اعتبارها ، فهو
غير موجود هنا في السطور !
نموذجان بشريان في هذه الأسطر القليلة التي تمثل نموذجًا أيضًا للتكثيف النثري : نموذج المرأة التي تبحث فيها عن رجل ، ونموذج الرجل الذي عثرت
فيه المرأة على امرأة !
ولتضحك بعد ذلك جدران بيت الزوجيّة على لا رجل ولا امرأة ... ولا أسرة !
تحياتي وتقديري د . سمير
ومحبتي التي تعرف
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 19-01-2015 الساعة 07:38 PM
هل كان استئذانا أم إخبارا فقط؟
أعتقد أن هذه الومضة تنتقد هذا التصرف وتوضح الفرق بين الاستئذان وبين الإخبار وشتان بينهما. على العموم هي تستحق ما أصابها.
أشكرك أمير الأدب
-
وعدته بمتا رأته حقوقا له وحقوقا لها
اذن هي من حددت مات له وما لها بميزانها هي
ليس بميزانه ولا ميزان شرع
وهو لم يناقش ولم يقل ما لك كذا وما عليك كذا
ولهذا هي اوفت بما وعدت بميزانها هي
شكرا لك
مثل منظمات حقوق الانسان وعود حبر على ورق
حين تكون السّلطة التّشريعيّة والتّنفيذيّة في نفس اليد فعلى الحقوق السّلام
ومضة عميقة هادفة