تنميـــة

قصصة تتهكم كاتبتها من انتهاج الحكومات لرفع الضرائب على السلع وسيلة لمحاربتها مع أنها وسيلة مجدية
ليس ضروريا أن تقوم الحكم بمنع استيراد تلكالسلع والاتجار بها لفتح سوق تهريبها وتحويلها لمدخل جديد للجريمة
ويكفي أن تضيّق على من يتعامل بها وتضيق وتضيق لينتهوا

شكرا لك أختي

بوركت

نص يحمل من السخرية ما يجعلنا نضحك بمرارة وأسى
قصة رائعة جارحة , وإبداع مدهش
دام هذا الألق.

هذه إفرازات الفكر الممسوخ للتنمية فبدلا من منعها يفتح لها رئة أخرى تحت ظل الضرائب !!

جميل ما رسمت أديبتنا. كوني بخير. تقديري.

نص ذكي أختي كشفت به ما عانت به أمتنا طوال السنوات من سياسات أمثال هذا المسؤول وكأني بالأمر لا يزال مستمرا للأسف
هذه تنمية لجيوب الأغنياء ومخالفة للشرع وللمنطق ولكن لا شيء يمنعهم فالشعوب في غفلة لا تفكر إلا بمتع الدنيا

أشكرك

هي سياسة تجرّ الفقر والتعثّر جرّا

فبئس ما جنت أياديهم وساء ما يحكمون

تصوير رائع لواقع أليم غاليتي

محبّتي

فاتن

شكرا للمرور الجميل فاتن

نعم أخية..هم لم يتركوا أمرا إلا وسيسوه.. حتى السياسة أصبحت في أيديهم لعبة أساسها تغيير الوجوه مع الإبقاء على المنهج الأصلي..

رحماك ربي رحماك..


من المحبة لك بمثلها فاتن..

أية تنمية وأية قيادة
ما أضاع بلادنا إلا مثل هذا الكذب والخداع والفساد وأمثال هؤلاء المدسوسين حكاما للشعوب
تقديري

ومن غير الحكومة يخاف على الفقير ويغار على مصلحته
بالطبع ارتفاع سعر الخمور والدخان ستمنع الفقير من شرائها الى سرقتها
نص لاذع من الواقع حيك بذكاء
بوركت

و لن نندهش من هذه النتيجة الجوهرية ..لطالما تأكدنا أننا ثمار لشجرة عمرها عقود لم يتم حرثها بفأس العلم و هواء التحديث و مياه التطوير من أجل تنمية حقيقية ..لكن آن الأوان أن نغير من تلك الظروف تغييرا راديكاليا ، فقد أثبت حرفك السامق أستاذة بابيه آمال بما لا يدع مجالا للشك أن كل الوعود العرقوبية قهقرتنا للخلف و لم تعد لدينا رفاهية انتظار المزيد منها ..

نص هادف و ساخر ..بورك الفكر و القلم ..

تحاياي.

المفكر السياسي الكويتي عبد الله النفيسي التقي أردوغان في قصره باسطنبول فبادره بسؤال: حزبكم يريد عودة تركيا لهويتها المسلمة ورغم هذا تنتشر المواخير والخمارات في أهم شوارع اسطنبول ، اليس هذا تناقض وعودة للوراء؟.. فرد أردوغان بزعمه أن النبي حين فتح مكة لم يهدم بيوت ذوات الرايات الحمر أولا بل إنشغل ببناء مسلم سيعوف مثل هذه الكبيرة وبالتالي ستموت من نفسها !

أراها ليست أقصوصة لكنها أقرب للمقال الخبري..

صياغتها أعجبتني